بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
نفذت السلطات الأمنية الموالية لما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم اماراتياً، في العاصمة المؤقتة عدن، بالتعاون مع إدارة البلدية، الأحد 4 اكتوبر/تشرين الأول، حملة لجمع "الحمير" من شوارع المدينة.
وازدهرت تجارة الحمير في عدن مؤخرا بشكل لافت، وهي التي كانت إلى ما قبل بدء الحرب في اليمن، من الممنوع مشاهدتها بشوارع المدينة، حيث اختفت فيها منذ سنوات طويلة.
وقال سكان محليون، إنهم شاهدوا سيارات أمن عدن، وهي تنقل الحمير على متنها وتطارد بعضها في بعض أحياء مدينتي كريتر والمعلا بالمحافظة. بحسب الاناضول.
وأضاف السكان، أن بعض الأسر اضطرت إلى استخدام الحمير والاستفادة منها في نقل المياه، خصوصا في الأماكن الجبلية التي لم تعد تصلها إمدادات المياه.
وأوضحوا أنه لم يكن مألوفا ولا معتادا رؤية "الحمير" في عدن، التي عرفت بمدنيتها ونظافتها خلال سنوات خلت، قبل أن يصبح لها سوق خاص بالمدينة.
ويتم جلب الحمير من المناطق الريفية إلى عدن وبيعها بأسعار مرتفعة، بعد تزايد الطلب عليها، وخصوصا من قبل سكان الأحياء الموجودة بالمرتفعات.
وتشهد عدن، ترديا كاملا في الخدمات الأساسية خصوصا في إمدادات الكهرباء والمياه وانتشار النفايات وطفح مياه المجاري.
وفي 26 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، إدارة ذاتية في عدن، قبل إعلانه التخلي عنها نهاية يوليو/ تموز الماضي، بموجب الإعلان عن آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
ويتضمن الاتفاق تخلي المجلس الانتقالي الجنوبي عن الإدارة الذاتية وتشكيل حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال.