صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
شهدت العاصمة المؤقتة عدن، الثلاثاء 29 سبتمبر/أيلول، أزمة خانقة في مشتقات النفط، جراء إغلاق الطرق المؤدية إلى شركة النفط من قبل متقاعدين عسكريين.
ومنذ الأحد، يواصل عسكريون جنوبيون متقاعدون، إغلاق بوابات موانئ "الزيت بحي البريقة، والحاويات بحي كالتكس، والمعلا"، والطرقات المؤدية لمنشأة شركة النفط اليمنية (حكومية)".
وبحسب "الاناضول" اصطفت مئات السيارات أمام محطات الوقود بصورة غير اعتيادية، للحصول على الوقود اللازم في ظل استمرار انقطاع الطرق المؤدية لشركة النفط.
وتسود حالة من الهلع في أوساط السكان في عدن، خشية تصاعد الاحتجاجات، وعدم تمكن الدولة من صرف معاشات الموظفين، وانقطاع تام للتيار الكهربائي.
وتصل ساعات انقطاع التيار الكهربائي في عدن والمحافظات المجاورة لها هذه الأيام، إلى 5 ساعات انطفاء، مقابل ساعتين تشغيل.
والأحد، حذر المتقاعدون العسكريون من أنهم سيصعدون من احتجاجهم خلال الفترة القادمة، عبر إغلاق مطار عدن الدولي والبنك المركزي اليمني، حتى يتم الاستجابة لكافة مطالبهم.
ويطالب المعتصمون الحكومة والتحالف العربي بسرعة صرف معاشاتهم المتأخرة منذ يناير/كانون الثاني الماضي، بحسب مصادر عسكرية.
وتشهد عدن أزمات متكررة في المشتقات النفطية، وانقطاعات مستمرة للتيار الكهربائي والمياه لأسباب مختلفة، يتعلق بعضها بعجز الحكومة في توفير الاحتياجات الضرورية منها، وأخرى بسبب أعمال الإضراب والاحتجاجات في المدينة بين الحين والآخر.