3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، إن "خمسة أو ستة بلدان" عربية إضافية تستعد لتوقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين.
واضاف ترمب في المكتب البيضاوي في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو "حققنا تقدما كبيرا مع نحو خمس دول، خمس دول إضافية"، مضيفا "لدينا على الأقل خمس أو ست دول ستنضم إلينا قريبا جدا، سبق أن بدأنا التشاور معها"، من دون تسمية هذه الدول.
وتابع ترمب "أعتقد أن إسرائيل لم تعد معزولة".
وقبل أسبوع، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن العضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية احمد مجدلاني قوله إنه "حسب تقديراتنا، فإن أربع أو خمس دول عربية يمكن أن تكون مستعدة، بعد البحرين والإمارات، للمضي قدما بهدف إرساء سلام وهمي"، لكنه لم يحدد أسماء تلك الدول.
وقال ترمب في لقاء مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية في وقت سابق، إن جميع الدول التي تدعم الفلسطينيين ستوقع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل.
وذكر ترمب، أن الفلسطينيين أنفسهم "سيلحقون بالركب"، مضيفا أنهم "سينضمون إلى الاتفاقات لأن جميع من يؤيدهم سينضم، وإن لم يفعلوا ذلك فسيتم نسيانهم".
وزعم ترمب أن "الفلسطينيين يريدون التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنهم لا يقولون ذلك علانية".
ورفض عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف تصريحات ترمب، قائلا إنه "لا يوجد أي فلسطيني يمكن أن يقبل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو يقايضها بالمال".
وأضاف أن "الولايات المتحدة جربت في مؤتمر المنامة (2019)، الشق الاقتصادي، وفشلت فشلا ذريعا في عملية الترويج لمليارات الدولارات مقابل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني".
وأشار إلى أن "كل المفاصل التي تعرضت لها القضية الفلسطينية ومحاولات المس بالثوابت، كانت دائما تفشل على صخرة الرفض الفلسطيني للمساس بهذه الحقوق".
وأكد عضو اللجنة التنفيذية أن القيادة الفلسطينية "ترفض أي مساس بالحقوق المصانة أيضا بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والتي تضمن حقوق شعبنا في عودة اللاجئين، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".