صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، مساء اليوم الجمعة 14 اغسطس/آب، بدء إخراج القوات العسكرية من مدينة عدن والفصل بين قوات الحكومة ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً في محافظة أبين المجاورة.
وينص اتفاق الرياض، الموقع من طرف المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية، على إخراج الوحدات العسكرية من مدينة عدن، في إطار مجموعة من الترتيبات الأمنية والسياسية.
وقال آل جابر في تغريدة على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“: ”باشر فريق التنسيق والارتباط السعودي بقيادة الأستاذ محمد الربيعي للتنسيق والإشراف وبمشاركة قوات التحالف في عدن على إخراج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل القوات في أبين وإعادتها إلى مواقعها السابقة، كجزء من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض”.
وأمس الخميس 13 اغسطس/آب، وصلت لجنة عسكرية سعودية، إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، في إطار الترتيبات الخاصة بتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض.
وستطلع اللجنة السعودية عن كثب على التموضعات القائمة في محافظة أبين وتحديدا في مناطق التماس في الشيخ سالم وشقرة.
وستعمل اللجنة على رفع خطة متكاملة لقيادة التحالف العربي، للبدء بتنفيذ الشق العسكري من "اتفاق الرياض"، والمتمثلة بالانسحابات المتبادلة وفك الاشتباك لتهيئة المناخ المناسب للبدء بتشكيل حكومة جديدة.
وتطالب حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، بتنفيذ الشق السياسي قبل التوصل إلى اتفاق بشأن هوية أعضاء الحكومة الجديدة، في حين يرفض المجلس الانتقالي الجنوبي البت بالشق العسكري ويتمسك بالحل السياسي.