آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

خطوة عاجلة وأمرين على الشرعية والحوثيين تطبيقهما.. غريفيث يتحدث عن مسودة الحل والهجوم على مأرب والطريقة الوحيدة لانهاء الحرب

الخميس 16 يوليو-تموز 2020 الساعة 01 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 6382

أكد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أن استمرار الهجوم على مأرب "أمر غير مقبول" في اشارة للصواريخ التي يطلقها الحوثيون على الاحياء المدنية بمأرب، مضيفاً أنه قد يؤدي لتقويض احتمالات الوصول إلى سلام في اليمن.

وقال غريفثس في مقابلة مع موقع أخبار الأمم المتحدة، إن استمرار التصعيد العسكري في الجوف ومأرب مؤخراً "يجعل الأمور أكثر صعوبة على كافة الصعد، ويتحمل تكلفة ذلك بشكل رئيسي المدنيون".

واعتبر أن إلزام الحوثيين والحكومة اليمنية بالتوجيه نحو "استئناف محادثات السلام استناداً إلى المرجعيات الثلاث، هي الطريقة الوحيدة من أجل إنهاء الحرب والعنف في اليمن".

وعن جهوده المبذولة للوصول إلى تسوية لإنهاء الحرب بشكل شامل في اليمن، قال غريفثس: "العملية السياسية بدأت في آذار/مارس عندما دعا الأمين العام للأمم المتحدة الأطراف المتحاربة في اليمن إلى وقف الأعمال العدائية والتركيز بدلاً من ذلك على مواجهة كورونا".

وتابع: "وفي نهاية شهر آذار/مارس، أرسل مكتبي للحكومة اليمنية وللحوثيين مسوَّدة اتفاقيات مقترحة حول وقف إطلاق النار، وتدابير إنسانية واقتصادية، والاستئناف العاجل للعملية السياسية بهدف وضع نهاية شاملة للنزاع".

وأشار إلى أنه بحلول أوائل شهر نيسان/أبريل، تلقى تعليقات مبدئية من كلا الطرفين. وأضاف: "بعد النظر في مواقف كلا الطرفين، أرسلنا إليهما مسوَّدة جديدة منقحة في منتصف نيسان/أبريل تهدف إلى تجسير الفجوة بين وجهات النظر بين الطرفين".

وأكد غريفثس أن "المشاورات ما زالت جارية إلى يومنا هذا، وما زال النص خاضعاً للتغييرات ما دام يخضع للتفاوض".

وأوضح أن مسؤوليته كوسيط "تقتضي تجسير الفجوة بين مواقف الأطراف مهما اتسعت إلى أن يتم الوصول لحل وسط مقبول للطرفين ويحقق طموحات اليمنيين"، مضيفا: "ما دام الطرفان مستمرين في المشاركة في العملية، فستبقى الفرصة سانحة لتحقيق السلام في اليمن".

وأكد غريفثس عدم تخليه "عن السعي نحو وضع حد للاقتتال، والتوصل إلى اتفاقات حول إجراءات للتخفيف من معاناة اليمنيين، واستئناف الحوار السياسي السلمي الذي يهدف إلى إنهاء النزاع".

وأوضح أن "الإعلان المشترك لا يمثل نهاية للنزاع في حد ذاته، إلا أنه خطوة مهمة لوقف فوري وشامل لإطلاق النار في كافة أنحاء اليمن ولتخفيف وطأة المعاناة عن اليمنيين وتمهيد الطريق أمام محادثات السلام التي تهدف إلى وضع نهاية شامة للصراع في اليمن".

وكشف أن التدابير التي يلزم الإعلان المشترك الطرفين بتطبيقها هي "دفع رواتب جميع الموظفين بحسب كشوفات الرواتب لعام 2014، والإفراج عن جميع الأسرى والمحتجزين، وهي الخطوة التي أصبحت عاجلة أكثر من أي وقت مضى".

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن