صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
دعت الصين، الثلاثاء 7 يوليو/تموز، إلى اتخاذ إجراءات للحيلولة دون وقوع كارثة بيئية جراء خزان "صافر" العائم بمحافظة الحديدة (غربي اليمن).
وينذر الخزان، الذي يحوي 150 ألف طن من النفط، بكارثة إنسانية وبيئية في البحر الاحمر في حال حدوث أي تسرب للنفط منه.
وغردت السفارة الصينية لدى اليمن عبر تويتر: "قلقون بشأن وضع خزان صافر".
وأضافت: "إذا حدثت أي مشكلة لخزان صافر سيلحق الضرر بحياة ومعيشة الصيادين اليمنيين والمدنيين في الساحل، وسيؤثر في الملاحة البحرية، ويؤدي إلى التلوث البحري الشديد".
ودعت "إلى اتخاذ الاجراءات لايجاد الحل قبل انفجار الأزمة"، دون مزيد من التفاصيل.
وتتهم الحكومة اليمنية، ودول بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، الحوثيين برفض السماح لفريق أممي بصيانة الخزان، وهو ما تنفيه الجماعة.
وتشترط جماعة "الحوثي" بيع النفط المتواجد في الخزان، وتقسيم عائداته بين عدن وصنعاء، وهو ما ترفضه بشدة الحكومة اليمنية؛ ما جعل أزمة الخزان مستمرة منذ سنوات.
ويبلغ وزن ناقلة خزان "صافر" 4 آلاف و9 طن متري، وسميت بذلك نسبة إلى الموقع الذي تم اكتشاف النفط فيه أول مرة باليمن.
وتسيطر جماعة "الحوثي" على مركز محافظة الحديدة الذي يحمل الاسم ذاته، إضافة إلى مينائها الاستراتيجي، فيما تسيطر القوات الحكومية على مداخل المدينة من الجهتين الجنوبية والشرقية.