إسرائيل تعلن عن مقترح اتفاق جديدا وتدرج مصير السنوار فيه ..ومصادر تكشف التفاصيل الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرارا جديد يخص الاحتلال الإسرائيلي لأراضي فلسطين خلال عام واحد قد لا تصدق… تعرف على أكثر الدول شراء للذهب خلال 10 سنوات ومن بينها بلد عربي خطوات وتطورات هي الأولى من نوعها … وزراء بريطانيون في الخليج بشأن اتفاق تجاري جديد زعيم كوريا الشمالية يعلن عن تجارب باليستية جديدة قد تقلب الموازين التحدي مع دول الغرب تفاصيل وحصيلة انفجار مبنى وسط مدينة تعز مخابرات الحوثي تعتقل قياديين في حزب المؤتمر جناح صنعاء نادي النصر السعودي يعلن اسم مدربة الجديد وأول مباراة له مأرب .. ندوة فكرية تدعو لإنعاش الذاكرة الوطنية للأجيال بنضالات شهداء ثورة 26 سبتمبر المجيدة طارق صالح يطير إلى موسكو... ما لمهمة؟
تظاهر عشرات الناشطين في محافظة تعز (وسط اليمن)، الأربعاء 1 يوليو/تموز، للمطالبة بإسقاط حصار فرضته مليشيا مدعومة إماراتيا على سواحل المحافظة وميناءها الاستراتيجي.
وردد المتظاهرون هتافات منددة بالحوثيين والمليشيات المدعومة إماراتيا التي تسيطر على سواحل المحافظة ومينائها.
وتتحكم قوات مدعومة إماراتيا تُعرف باسم "المقاومة الوطنية" بقيادة طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في زمام مدينة المخا (المنفذ البحري لتعز) وترفض تسليمها إلى السلطات الحكومية.
وقال المتظاهرون، في بيان، إن "دول التحالف انحرفت في نهاية المطاف بتدخلها العسكري إلى إسقاط الدولة وإخراجها من المعادلة".
ودعا البيان إلى "سرعة إسقاط الحصار عن تعز (جنوب) واستعادة الساحل الغربي (يخضع لسيطرة قوات مدعومة إماراتيا) بموانئه وخطوط إمداداته".
كما طالب البيان، السلطة الشرعية بممارسة السيادة على اليمن دون تدخلات خارجية.
ومرارًا، اتهم سياسيون وعسكريون باليمن، دولة الإمارات بالسعي لفصل ساحل محافظة تعز (جنوب) عن مركز المحافظة وعزله جغرافيا ليسهل إبقائه تحت سيطرة قوات موالية لها، وهو ما تنفيه أبوظبي.
وللعام السادس على التوالي، يشهد اليمن حربا بين القوات الحكومية، والحوثيين المتهمين بتلقي دعم إيراني، والمسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء، منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
ومنذ مارس/آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي تقوده السعودية، القوات الحكومية بمواجهة الحوثيين، فيما تنفق الإمارات أموالا طائلة لتدريب وتسليح قوات موازية لقوات الحكومة الشرعية.