آخر الاخبار

خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة تقارير تؤكد تحرك اتحاد جدة للبحث عن بديل محمد صلاح بعد انتكاسة التعاقد معه أول الجامعات الأمريكية العريقة تخضع لمطالب الحركة الطلابية المؤيدة لفلسطين

كافة الخيارات مطروحة...دولة عربية تحذر من عشرة أيام حاسمة

الأحد 21 يونيو-حزيران 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 4255
 

    

 قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس السبت، إن "رسالة الملك عبد الله الثاني تؤكد الموقف الأردني الثابت المتمثل في أن البلدين في خندق واحد"، مؤكدا أن "الأيام العشرة القادمة حاسمة لتحديد مصير عملية السلام بأسرها".

 الملك عبد الله: خطة "الضم" تعزز قوة "حماس" وقال أبو ردينة، في تصريحات مع وكالة "عمون" الأردنية، إن "الرسالة تؤكد على أنه لا يمكن تحقيق السلام دون إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"، مشيرا إلى الموقف الموحد بين البلدين.

وشدد على الرفض القاطع للبلدين لأي خطوة إسرائيلية أحادية الجانب في ما يتعلق بعملية الضم، مؤكدا على التمسك بحدود 67 والقدس عاصمة لها والخرائط الفلسطينية المدعومة عربيا.

كما قال إن كافة الخيارات مطروحة على الطاولة حيث ستدرس فلسطين مع الأردن كيفية التحرك سواء من خلال مجلس الأمن الدولي أو أي خطوة تنسيقية أخرى، مؤكدا أن "الأيام العشرة القادمة حاسمة لتحديد مصير عملية السلام بأسرها".

ولفت الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية إلى أنه "في حال استمر الجانب الإسرائيلي بعملية الضم، فإنها ستمثل مفترق طرق هاما جدا وانعكاساته خطيرة على المنطقة بأكملها".

وتخطط إسرائيل لضم أكثر من 130 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة وغور الأردن الذي يمتد بين بحيرة طبريا والبحر الميت، ويعيش في هذه المستوطنات التي يعتبرها الفلسطينيون والمجتمع الدولي غير قانونية، أكثر من 600 ألف إسرائيلي.