بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أكد رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمثابة أب للصحفيين وصديق لهم منذ أن كان أميرًا لمنطقة الرياض.
جاء ذلك، خلال لقاء الأحمري في برنامج «الليوان» الذي يقدمه الإعلامي عبد الله المديفر على شاشة «روتانا خليجية» يوميًا خلال شهر رمضان، قائلًا: «الإعلام السعودي هو الأول عربيًا، ولا يوجد أي بيت عربي ليس فيه منتج إعلامي سعودي، أما دوليا فهو غير موجود».
وهاجم، الأحمري، مشاهير التواصل الاجتماعي والسناب شات، مؤكدًا أنه «لا يمكن تسمية مشاهير التواصل الاجتماعي، صحفيين ولا إعلاميين»، رافضًا وضع هؤلاء المشاهير في كفة واحدة مع الصحفيين.
وقال: «إن بعض الجهات الحكومية استعانت بهؤلاء بدلًا من تطوير نفسها وهذا حل قصير جدًا وسينتهي مداه بعد وقت قصير»، معتبرًا أن متابعة مشاهير «السناب» من الكماليات التي سوف يتخلى عنها الناس، بعد أن اكتشفوا أن هؤلاء مجرد لوحات دعاية إعلانية متحركة.
وأوضح الأحمري، أن «رؤية ٢٠٣٠ التي يفخر بها الجميع في الأعلى؛ بينما مشاهير السوشيال ميديا في الأسفل فهم لا يتحدثون عن مشاريع الوطن»، مطالبًا النخبة السعودية بضرورة الوجود في الصفوف الأولى.
ونفى مطالبته بإغلاق «تويتر» في المملكة أو أي وسيلة تواصل اجتماعي، قائلًا: أنا أطالب بأن يكون هناك نظام واضح لمعاقبة من يخطئ.
وخلال اللقاء تناول رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أبعاد وأجواء حواره مع الأمير بندر بن سلطان، قائلًا: «الحوار بدأ في الرابعة عصرًا، واستمر دون انقطاع حتى الخامسة فجرًا، إلى درجة أنني لم أستطع القيام من على الكرسي أو استخدام دورة المياه.. لم أستطع مغادرة المكان حينها؛ لأنني أحاور التاريخ، ولرغبتي في عدم قطع الحوار، فكنت مستمعًا ومندهشًا من حجم المعلومات المطروحة أمامي».