بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل
أظهرت وثائق استخباراتية أميركية أن الصين تسترت على المعلومات الخاصة عن فيروس كورونا مع بداية انتشاره وعن مدى عدوى المرض، لتخزين الإمدادات الطبية من جميع أنحاء العالم، وفقاً لصحيفة ديلي ميل.
وأفاد تقرير استخباراتي صدر في 1 أيار- مايو عن وزارة الأمن الداخلي الأميركية، وهو مكون من 4 صفحات ، أن القادة الصينيين أخفوا عن قصد هذا الوباء عن العالم في أوائل كانون الثاني.
وأكد التقرير أنه في الوقت التي قللت فيه الصين من خطورة الفيروس ومدى انتشاره، زادت من وارداتها من المستلزمات الطبية و خفضت صادراتها منها.
وأوضح أن بكين حاولت التستر على ذلك من خلال إنكار وجود قيود على التصدير، وأن الحياة لا زالت طبيعية.
وأشار التقرير إلى أن الصين امتنعت عن إبلاغ منظمة الصحة العالمية طوال شهر كانون الثاني بأن الفيروس يمثل عدوى شديد، حتى يمكنها طلب الإمدادات الطبية من الخارج، مؤكداً أن واردتها خلال هذه الفترة زادت من أقنعة الوجه وملابس الواقية الشخصية والقفازات بشكل حاد.
واعتبرت الصحيفة أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تغريدته التي نشرها يوم الأحد، ألقى فيها اللوم على المخابرات الأميركية لعدم توضيحها في وقت مبكر مدى خطورة تفشي الفيروس، وكتب ترامب دون ذكر تفاصيل: “أبلغتني المخابرات للتو بأنني كنت على صواب، وأنهم لم يذكروا موضوع كورونا حتى أواخر شهر يناير، قبل أن أحظر دخول القادمين من الصين إلى الولايات المتحدة، كما أنهم تحدثوا عن الفيروس بطريقة وكأنه لا يشكل تهديدا”.
ويأتي هذا التقرير في الوقت الذي زادت فيه الانتقادات للصين بشأن مسؤوليتها عن تفشي الفيروس في العالم وتسترها على المعلومات الخاصة بالمرض.
وأمس الأحد أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو وجود “أدلة هائلة” على أن مصدر وباء كورونا هو مختبر في مدينة ووهان الصينية.
وقال لشبكة “أيه بي سي” أن “هناك أدلة هائلة تشير إلى أن هذا هو مصدره”، لكنه رفض التعليق على مسألة إن كان يعتقد بأن نشره كان متعمدا، مضيفاً أن بعض الدلائل واضحة للعيان، حيث قامت السلطات هناك بطرد الصحفيين، فيما كممت الأفواه التي كانت تحاول الحديث من داخل البلاد حول الأوضاع الصحية.