الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشفت دراسة جديدة رائدة أن الأرض تتعرض لهجوم مستمر من الفضاء، حيث تمطر السماء 16 ألف كغ من المواد الفضائية على كوكبنا كل عام.
وذهب فريق من علماء المملكة المتحدة إلى القارة القطبية الجنوبية، للبحث عن النيازك من أجل معرفة عدد المرات التي تتعرض فيها الأرض لقذائف فضائية. واتضح أن ذلك يحدث طوال الوقت، حيث كشفت حساباتهم أن أكثر من 16 ألف كغ من مواد نيزكية، بكتلة تزيد عن 50 غراما للمادة الواحدة، تضرب الكوكب كل عام.
دراسة..
وعند تضمين مواد أصغر في الحسابات، يصل الرقم إلى إجمالي مذهل يبلغ 40 مليونا، ولكن هذا يتكون في الغالب من غبار الفضاء الناعم، الذي لا يمكن أن يسبب أي ضرر.
وبلغت كتلة معظم المخلفات الفضائية بين 50 غرام و10 كغ، عندما تصطدم بالأرض. وكانت الكتل الأكبر حجما أقل تكرارا، ولكن لأنها يمكن أن تسبب أضرارا جسيمة، سعى الخبراء إلى دراستها.
وتأتي الدراسة في أعقاب أخرى زعم فيها باحثون في تركيا، أن لديهم دليلا على أول سجلات موثوقة لنيزك تسبب في قتل شخص.
وتعد أنتاركتيكا مرتعا خصبا للعثور على النيازك إلى حد كبير، لأنها تبرزها بوضوح أكبر على خلفية بيضاء. وقام فريق البحث بقيادة الدكتور جيف إيفات، عالم الرياضيات في جامعة مانشستر، بتمشيط منطقة بالقرب من سلسلة جبال Shackleton في شرق القارة القطبية الجنوبية، ثم قام بإنشاء تقدير عالمي من خلال إنشاء نموذج رياضي يفسر الاختلافات في خطوط العرض.
وكشف النموذج عن بيانات جديدة قيّمة تغذي تقييمات المخاطر المستقبلية للأرض. ومن المثير للاهتمام، أن عدد ضربات النيزك في القطبين الشمالي والجنوبي ليست سوى زهاء 60% مما تتوقعه عند خط الاستواء. وهذا يفسر سبب كون مرافق الطوارئ طويلة الأجل، مثل خزينة البذور العالمية، أكثر أمانا عند خطوط العرض الأعلى.
ونُشرت الدراسة في مجلة الجيولوجيا هذا الأسبوع.