تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
سلطت دراسة جديدة قيد البحث الضوء على مقاومة العرب لفيروس كورونا، وتسجيل أعداد وفيات وإصابات أقل في الدول العربية، مقارنة بحجم الانتشار الهائل في دول الغرب.
ونشرت جمعية المهندسين الوراثيين في الأردن، النتائج الأولية للدراسة التي تقوم بها، وأكدت فيها أن الخليه الرئوية لدى عرب الشرق الأوسط تمتلك "ACE 2" أقل بنسبة 1 إلى 1000 بالنسبة لمجتمعات شرق آسيا وأوروبا حسب النتائج، أي أن الفيروس يعتمد على مستقبلات موجودة على سطح الخلية الرئوية "ACE 2".
وأوضح البحث أنه "إذا ارتبط فيروس واحد في خلية رئوية من شخص أصوله عربية شرق أوسطية فإن الخلية الرئوية لدى شخص من شرق آسيا أو أوروبا سيرتبط فيها 1000 فيروس، وبالتالي جهاز المناعة سيقاوم العدد الأقل للفيروس المرتبط بكل سهولة".
وبحسب رئيس الجمعية الأردنية فإن البحث استند إلى أن فيروس الإنفلونزا يعتبر في شرق آسيا وأوروبا قاتلا في بعض الأحيان، وفي مجتمعات عرب الشرق الأوسط يعتبر مرضا عاديا لنفس السبب.
ولفت البحث إلى أن إحصائيات الإصابة في إسرائيل مرتفعة مقارنة مع سكان الضفة الغربية من أصول عربية، رغم أنهم يسكنون في نفس البيئة والمكان الجغرافي.
وتسجل الدول العربية بالفعل أعدادا قليلة في حجم الوفيات والإصابات بفيروس كورونا المستجد، إذا ما جرى مقارنتها مع الدول الأوبية، أو أمريكا التي استفحل فيها انتشار الفيروس.
وحتى مساء الثلاثاء، أصاب كورونا أكثر من مليونين و527 ألفا بالعالم، توفي منهم ما يزيد على 174 ألفا، وتعافى أكثر من 665 ألفا.