الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
"الرسائل ذاتية التدمير" و"الدخول على تطبيق واتساب من عدة أجهزة هواتف ذكية لنفس المستخدم" ميزتان ينوي القائمون على التطبيق، الذي أطلق عام 2009 ويستخدمه 2 مليار إنسان، تزويد مستخدميه به.
ويعد تطبيق المحادثة واتساب من أكثر التطبيقات استخداماً في جميع أنحاء العالم؛ إذ بلغ عدد مستخدميه 2 مليار قبل أكثر من شهر، حسب ما أعلنت الشركة.
ويعود تفضيله من قبل الكثير من المستخدمين إلى سهولة استخدامه، حتى من قبل كبار السن.
ولا يتوقف الأمر على ذلك بل يتعدى إلى سهولة تحميله على أجهزة الهواتف الذكية؛ إذ لا يتطلب الأمر سوى رقم الهاتف الجوال، ولا حاجة لعنوان بريد إلكتروني.
غير أنه حتى تاريخه ليس بالإمكان استخدام واتساب إلا من جهاز هاتف جوال واحد، وهو الهاتف الذي تم تحميله بواسطته. لكن في المستقبل سيتغير ذلك، وسيكون بإمكانك استخدام واتساب من عدة هواتف جوالة، وفق ما ذكرته مجلة Bild der Frau الألمانية.
تبقى سرية وآمان المحادثات الشغل الشاغل لمطوري البرامج في شركة واتساب، حسب ما تعلنه على الدوام. إمكانية الدخول على الواتساب من عدة أجهزة قد تحمل معها خطر على السرية. أحد الحلول المطروحة هو إخطار طرف المحادثة الآخر أن المستخدم دخل من هاتف ذكي آخر.
الميزة الأخرى التي قد يطل به واتساب على مستخدميه هي "الرسائل ذاتية التدمير": بعد وقت معين لن يكون بوسع المرسل ولا المستقبل العودة للرسائل. هذه الميزة سترفع درجة سرية وآمان المحادثات.
يبقى موعد إطلاق الميزات الجديدة حتى اللحظة طي الكتمان، والعهدة دائماً على الموقع الإلكتروني لمجلة Bild der Frau الألمانية.