القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أعلنت السعودية، الخميس، رفضها مناورات عسكرية أجراها الجيش اليمني في محافظة أبين (جنوب).
وقال السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، في تغريدة على تويتر، إن "قيام قوات تابعة للحكومة اليمنية، بإجراء مناورات عسكرية في منطقة شقرة (جنوب أبين)، وحديث قادتها العسكريين عن ساعة الصفر، أمر غير مقبول".
ويعد هذا أول انتقاد سعودي صريح للحكومة اليمنية بخصوص "اتفاق الرياض" منذ توقيعه قبل أشهر.
ولفت السفير إلى أن ذلك "مرفوض في ظل اتفاق الرياض الذي يهدف لعودة الحكومة إلى عدن، وتوحيد الصف وتحقيق التنمية، وفي الوقت الذي تتعرض فيه محافظات مأرب والجوف والضالع لهجمات من قبل مسلحي جماعة الحوثي".
ولم يوضح السفير سبب رفضه للمناورات، لكن يبدو أنه اعتبرها تصعيدا قد يهدد تطبيق "اتفاق الرياض" الذي يواجه عقبات أساسا في تنفيذ بنوده.
والأربعاء، ذكرت مصادر عسكرية إجراء الجيش اليمني مناورات في منطقة شقرة الساحلية، التي انسحب إليها بعد استهدافه بغارات جوية إماراتية على المدخل الشرقي لعدن، أواخر أغسطس/ آب 2019.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن قائد محور أبين (التابع للجيش اليمني) عبد الله الصبيحي، بعيد إجراء المناورات، قوله إن قواته جاهزة ومكتملة في انتظار أوامر الرئيس عبد ربه منصور هادي، وقيادة التحالف العربي لتنفيذ المهام الموكلة إليهم.
ومطلع نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، رعت السعودية اتفاقا بين طرفي النزاع (الحكومة المدعومة من السعودية، والانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات)، تضمن عودة الحكومة وتفعيل سلطات الدولة اليمنية، وإعادة تنظيم كافة القوات تحت قيادة وزارة الدفاع، وحددت شهرين مهلة زمنية للتنفيذ، غير أن معظم بنود الاتفاق لم تنفذ حتى اليوم، وسط اتهامات متبادلة.
وشهدت عدن، مطلع أغسطس الماضي، قتالا عنيفا بين القوات الحكومية ومسلحي "الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتيا، انتهى بطرد الحكومة التي اتهمت الإمارات بتدبير انقلاب ثان عليها بعد انقلاب جماعة الحوثي، وهو ما تنفيه أبو ظبي.