الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
هاجم رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، خطة "صفقة القرن"، داعيا لاستمرار الدعم المتواصل لفلسطين وشعبها الواقع تحت الاحتلال.
وقال مهاتير إن ماليزيا تعتبر الصفقة والعرض المقدم من الإدارة الأمريكية "عرضا غير مقبول ومجحفا للغاية، فالخطة المذكورة تقدم مدينة القدس المقدسة لإسرائيل على طبق من ذهب، من أجل مفاقمة الوضع الراهن أكثر".
جاء ذلك في كلمة، خلال افتتاح مؤتمر "برلمانيون من أجل القدس"، الذي تستضيفه العاصمة الماليزية كوالالمبور، السبت. ولفت مهاتير إلى أن الخطة التي أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع إسرائيل، "لا تأتي بأي حل من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة".
وأضاف أن "ماليزيا تعتبر هذا العرض غير مقبول ومجحف للغاية، وهي لن تجلب إلا مزيدا من الصراع إلى المنطقة". وأردف خلال كلمته أمام المشاركين: "هذه الخطة لتحريض المليارات من الناس في العالم، وتم إعدادها من جانب واحد بصورة تامة، فلم تتم حتى استشارة فلسطين، الجانب الآخر المعني بهذا العرض".
ولفت إلى فشل الجهود الدولية لحل القضية الفلسطينية، ودعا الرأي العام العالمي إلى الحديث أكثر عن فلسطين.
وأكد أن الوقوف في وجه محاولات التقليل من أهمية القضية الفلسطينية، وعدم جعلها طي النسيان، مهمة ملقاة على عاتق "مواطني العالم"، مؤكدا في الوقت نفسه أن " ماليزيا ستواصل دعم فلسطين دائما".
وانطلق مؤتمر برلمانيون من أجل القدس في نسخته الثالثة بمشاركة نحو 500 سياسي من بلدان مختلفة، وكانت تركيا استضافت النسختين السابقتين من المؤتمر. ويشارك في المؤتمر نواب أتراك من أحزاب "العدالة والتنمية"، و"الشعب الجمهوري" و"الحركة القومية" و"إيي".