آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

أنزلت العلم الوطني ورفعت علم الشطر الجنوبي وأعلنت ولاءها للمجلس الإنتقالي المدعوم إماراتيا.. تمرد في سقطرى

الثلاثاء 04 فبراير-شباط 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- الجزيرة نت
عدد القراءات 8452

قالت مصادر محلية إن قيادة كتيبة حرس السواحل في محافظة أرخبيل سقطرى تمردت على السلطات الحكومية اليمنية، وأعلنت ولاءها للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً.

وأضافت أن قيادة الكتيبة استقبلت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في سقطرى، وأنزلت العلم الوطني اليمني ورفعت علم جمهورية الشطر الجنوبي اليمني سابقاً. ويصعّد المجلس الانتقالي الجنوبي ضد الحكومة الشرعية بشكل متكرر، ففي يناير/كانون الثاني الماضي، استحوذت القوات التابعة له على 18 مليار ريال (حوالي 72 مليون دولار) طبعتها الحكومة، لكن المجلس صادرها عند وصولها ميناء عدن، كما دفع بتعزيزات عسكرية في محافظتي أبين وشبوة.

وكان المجلس الجنوبي والحكومة وقعا في الرياض اتفاقا في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ينص على تشكيل حكومة جديدة يشارك فيها "الانتقال"، بالإضافة إلى دمج قواته ضمن وزارتي الدفاع والداخلية.

لكن تنفيذ الاتفاق الذي تشرف عليه السعودية يشهد تعثرا، ولا يمضي ضمن الخطة الزمنية المحددة. ويبلغ عدد سكان سقطرى نحو أربعمئة ألف نسمة، وعاش جميعهم لعقود من الزمن في بيئة هادئة ومسالمة، وظلت جزيرتهم معزولة تماماً عن بقية المدن اليمنية نتيجة صعوبة الوصول إليها عن طريق البحر مما ساعد سكانها بشكل كبير على الحفاظ عليها.

ويمتهن أغلب السكان الصيد، غير أنهم صاروا اليوم يواجهون السفن الكبيرة التابعة للإمارات وبلدان أخرى، والتي يقولون إنها تهدد أرزاقهم وتسعى إلى نهب الثروات السمكية.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن