رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب
كشف مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي عن أكثر من 25 قضية فساد في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز.
وقال رئيس المركز مصطفى نصر أن اللجنة الشعبية من المتطوعين المشكلة من المركز بدعم من المعهد الديمقراطي الوطني استطاعت خلال الشهرين الماضيين رصد وتوثيق 25 قضية فساد سيتم رفعها إلى الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، وتعقب مرتكبيها.
وأوضح أن قضايا الفساد شملت قطاعات مختلفة، أبرزها الصحة والتعليم والإنشاءات إضافة إلى الأجهزة الأمنية والايرادية وغيرها من القطاعات المختلفة.
وعبر نصر خلال اللقاء التقييمي لعمل اللجنة عن تقديره للجهود التي بذلها أعضاء اللجنة في الرصد والتوعية بقضايا الفساد، رغم ما واجهوه من مشاكل ومعوقات أثناء هذه العملية الدقيقة والحساسة.
وقال : " إننا بهذا الجهد نضع اللبنات الأولى لتجفيف منابع الفساد والتقليل من مخاطره على الفرد والمجتمع. وأكد أن الفساد بات يهدد حياة كل فرد يمني، في صحته ومأكله ومشربه وكافة شئون حياته.
من جانبه قال الدكتور محمد عبدالحميد فرحان مسئول اللجان في المشروع أن إدارة المركز ستعمل بكل جهدها لمعالجة قضايا الفساد المرصودة، سواء عبر الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، أو عبر التواصل مع الجهات المعنية مباشرة.
وأكد بأن المركز سيتولى حماية أعضاء اللجنة عبر كافة الوسائل المتاحة، باعتبارهم يشكلون نموذج ستقتدي به كافة المديريات الاخرى.
يذكر أن مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي ينفذ مشروع تشكيل اللجان الشعبية للرصد والتوعية بقضايا الفساد في مديريتي معين بأمانة العاصمة وشرعب الرونة في تعز منذ مطلع يناير الماضي، بدعم من المعهد الديمقراطي الأمريكي وتحت رعاية الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد.