كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
كشف حزب التجمع اليمني للاصلاح، مساء الجمعة 22 نوفمبر/تشرين الثاني، حقيقة علاقته بلقاء قيادات في تنظيم الاخوان المسلمين بمسؤولين إيرانيين في 2014م.
واستغرب مصدر مسئول في الأمانة العامة للحزب ”حشر اسم الإصلاح من قبل بعض الوسائل الإعلامية في سياق تناول التقرير الذي نشرته مجلة انترسبت الأمريكية حول لقاء جمع قيادات جماعة الإخوان ومسؤولين ايرانيين عام 2014 رغم عدم صلة الاصلاح بذلك اللقاء“.
ولفت المصدر الى انه سبق التأكيد على عدم وجود أي علاقه تنظيمية أو سياسية للإصلاح بالتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، مؤكدا ان ”ما يثير السخرية أكثر ان الفترة التي حصل فيها الاجتماع بحسب ما نشر وتحاول هذه الوسائل النيل من الإصلاح فيها هي ذاتها الفترة التي كان الاصلاح يتصدى فيها لمشروع إيران في المنطقة وذراعه الإرهابية في اليمن المتمثلة في مليشيات الحوثي“.
واعتبر المصدر أن ”ما تم تناوله من قبل وسائل إعلامية في هذا السياق لا يعدو عن كونه هذيان، ومحاولات بائسة لتغيير واقع صلب أثبت فيه الاصلاح انحيازه لوطنه، ومحاولة للتشكيك بمواقفه الثابتة والراسخة والمبدئية الرافضة للانقلاب على الدولة“.
وأضاف "كما إن الإصلاح ليس بحاجة لتزكية أو شهادة من أحد على الادوار التي قام بها من أجل وطنه فإنه ايضا لا يلتفت لتلك التخرصات التي تبحث عن اي ساقطة لتشويه موقفه المنحاز لشعبه وقضاياه العادلة".
وتابع: "لم نقم برفض المشروع الايراني إرضاءً لأحد بل عملا بواجبنا تجاه بلدنا ومنطقتنا العربية".
واعتبر المصدر حشر الإصلاح في مثل هذه التناولات هي محاولة رديئة لا يمكن أن يصدقها أحد وتشبه من يحاول تغطية عين الشمس بغربال.
وثمن المصدر الموقف الأخوي الشجاع للمملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة، التي لبت نداء الشرعية والشعب اليمني، وساندت اليمنيين في التصدي للمشروع الإيراني.
ودعا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة والمصداقية، في مثل هذه التناولات التي تمس القوى الوطنية، معتبراً أن هذا لا يخدم إلا المشروع الايراني وأدواته التي تسعى لخلخة الصفوف وبعثرة الجهود.