في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
تتواصل فصول فضيحة أبستين التي طالت الأمير أندرو نجل ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، فقد أكدت مصادر بريطانية أن الملكة والأمير تشارلز طلبا من أندرو عدم زيارة البحرين، والتي كان من المقرر أن يقوم بها خلال الساعات القليلة المقبلة لحضور مراسم ترويجية لبعض المشاريع الإستثمارية والتجارية.
الإتجار بالقاصرات
ووفقاً لتقرير سابق نشرته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فقد قرر دوق يورك، الأمير أندرو، التخلي عن كل مهامه الملكية في المستقبل القريب عقب فضيحة علاقته برجل الأعمال الأميركي الراحل، جيفري أبستين، وفي بيان له، قال الأمير أندرو، نجل ملكة بريطانيا، إن علاقته برجل الأعمال المدان بالاتجار بالقاصرات، تمثل إزعاجاً كبيراً" للعائلة المالكة، وجاء هذا القرار الأمير أندرو، عقب ردود فعل حادة على مقابلة تلفزيونية أقرب إلى الزلزال أجراها مع "بي بي سي".
علاقة جنسية مع فرجينيا
وأكمل التقرير: "في مقابلة تلفزيونية مع بي بي سي، السبت الماضي، قال الأمير أندرو إنه التقى إبستين عبر صديقته، غيسلين ماكسويل، وهي صديقة للأمير منذ كانت تدرس بالجامعة، في وقتٍ سابق من عام 1999، ونشر الخطاب الصادر عن قصر باكينغهام الملكي، عام 2011، بعد أن أفادت صحيفة التايمز البريطانية بوجود صورة تجمع بين الأمير أندرو، وفرجينيا غيوفر البالغة من العمر 17 عاماً، والتي قالت في شهادتها لاحقاً إنها "أُجبرت على ممارسة الجنس مع الأمير"، في حين أنكر دوق يورك وجود أي علاقة أو اتصال جنسي بينهما.
تجريد ملكي موقت
وكشفت تقارير صحفية اليوم أن تجريد الأمير أندرو من المهام الملكية سوف يستمر لعدة أشهر فقط، حيث لن يكون مسموحاً له خلالها بحضور فعاليات عامة بصفتة الملكية التي تؤشر إلى أنه جزء من العائلة الملكية البريطانية، وأشارت صحيفة التلجراف إلى أن هذا التخلي أو التجريد عن الصفة الملكية ما هو إلا إجراء موقت لعدة أشهر، في الوقت الذي أشارت تقارير أخرى إلى أنه فكرة تقاعده النهائي مبكراً مطروحة بقوة، كما تخلت بعض المؤسسات الخيرية والإقتصادية عن علاقتها بالأمير أندرو عقب مقابلة بي بي سي التي أظهرت أنه ليس متعاطفاً بما يكفي مع ضحايا إبستين.