كتائب القسام تعلن بشكل مفاجى أسر جنود إسرائيليين في كمين شمالي غزة ..وتكشف التفاصيل فوائد مذهلةو هائلة في نبات الزعتر .. أبرزها محاربة التعب الجسدي والنفسي ملخص وأهداف مباراة العين الإماراتي ضد يوكوهاما في نهائي دوري أبطال آسيا عاجل.. أبو عبيدة يعلن أسوأ خبر للكيان الصهيوني منذ بدء العدوان على غزة - شاهد مستوطنون حوثيون ينسفون عددًا من المنازل شرقي صنعاء المليشيات تناور بورقة الأسرى وتدفع بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع قوات الشرعية تفاصيل لقاء الزُبيدي مع رئيس الحكومة حادثة مصرع الرئيس الأيراني تتسبب باعتقال لاعب يمني في مناطق سيطرة الميليشيات مدير عام مشروع مسام يكشف عن الأسباب والعقبات التي تعيق تطهير اليمن من الألغام.. رغم انتزع اكثر من 450ألف لغم وذخيرة متفجرة الذكاء الاصطناعي بمحرك البحث غوغل يكشف عن أول رئيس أمريكي مسلم..
استنسخ زعيم الانقلابيين عبد الملك الحوثي خطاب المرشد الإيراني علي خامنئي تجاه انتفاضات الشارعين العراقي واللبناني، وذلك في خطاب له أمام أنصاره في صنعاء اليوم السبت، إذ أظهر قائد الجماعة التي تتهم بأنها وكيل إيران في اليمن قلقه جراء ما يشهده العراق ولبنان من حراك شعبي يدعو إلى مجابهة الفساد وإلغاء المحاصصة الطائفية، ووصف الأمر على خطى المرشد الإيراني الذي اعتبر ما يحدث في البلدين مؤامرة «أميركية وإسرائيلية»، مطالبا بالتصرف بحزم مع هذا الحراك.
وحشد الحوثيون أتباعهم إلى الميادين العامة في صنعاء وصعدة وذمار وإب، وتقول تقارير ومصادر محلية إنهم أجبروا السكان والموظفين وطلبة المدارس على الحضور في ذكرى المولد النبوي الذي حولته الجماعة من مناسبة روحية واجتماعية إلى مهرجانات طائفية وسياسية.
في الأثناء، ذكّر رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة ورئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار، أبهيجيت غوها، طرفي الحكومة اليمنية والحوثيين في الحديدة بـ«نواقض استوكهولم». إذ كرر في بيان نشرته صحيفة«الشرق الأوسط» «نداءه للأطراف بالكف عن أي أفعال تتناقض مع اتفاق استوكهولم».
ويبدو أن ما دفع الجنرال الأممي، أو «جنرال الحديدة» كما يحلو لبعض اليمنيين تسميته، إلى هذه المناداة ورود تقارير أوضح البيان أنها «حول حوادث تتضمن تحصينات جديدة، وتحريك قوات، واستخدام طائرات مُسيرة، وجميعها تتنافى مع الاتفاقات بين الطرفين بشأن وقف إطلاق النار».
وأوضح غوها أن تدشين خمس نقاط مراقبة على خطوط القتال الأمامية في مدينة الحديدة حديثا ساهم في تحقيق انخفاض ملحوظ في مستوى العنف على الأرض، مثنيا «على التزام الطرفين بالعمل عبر آلية التهدئة وتعزيز وقف إطلاق النار، والتي بدأت عملها في سبتمبر (أيلول) على ظهر سفينة بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة».
«وفي ظل هشاشة الوضع في الحديدة، يحث غوها الطرفين في اليمن على استمرار انخراطهما في العمل بشكل مُشترك وبروح النية الحسنة، من خلال آلية التهدئة وتعزيز وقف إطلاق النار للتعامل مع الحوادث التي قد تُشكل تصعيدا للعنف في الحديدة»، وفقا للبيان، الذي أضاف: «كما يؤكد على التزام بعثة الأمم المتحدة بدعم اتفاق الحديدة المستمر في دعم عمل الطرفين من خلال الآلية».