الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إنه لم يكن طامعا في أي منصب، إبان 30 يونيو حزيران 2013 و3 يوليو تموز من نفس العام، والتي تم الإطاحة فيها بالرئيس المصري الأسبق محمد مرسي في أعقاب مظاهرات شعبية حاشدة.
وأضاف الرئيس المصري، الخميس، في كلمة بمناسبة احتفالات المولد النبوي، أنه طالب الرئيس السابق عدلي منصور بالترشح للانتخابات الرئاسية في 2014، لشهور، وأكد السيسي أنه لم يكن يريد الترشح للرئاسة، وأنه كان يفضل البقاء في منصبه وزيرًا للدفاع.
وقال السيسي في كلمته، إنه ترشح للرئاسة من أجل "بناء أمة، والدفاع عنها وحمايتها، والعمل بأقصى ما يمكن لوضعها في مكانتها التي تستحقها"، وأضاف الرئيس المصري أنه ترشح أيضا من أجل حماية مصر من "أهل الشر"، بحسب تعبيره، مؤكدًا أنه لن يتوقف عن محاربتهم، لافتًا إلى أنه لا يعمل على "حماية نظام سياسي، بل الدولة المصرية بعناصرها".
وتابع السيسي أنه "لم يكذب مطلقا طوال عمره"، حتى عندما تولى مقاليد الأمور في مصر ومارس عملًا من أعمال السياسة والتي يشتهر ممارسيها بالكذب، بحسب تعبيره، مستشهدًا بنبي الإسلام محمد، الذي "قاد وكان مستقيمًا"، بحسب وصف الرئيس المصري.