الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قال مسؤول تركي إن أرملة زعيم تنظيم “الدولة” ابو بكر البغدادي كشفت عن “الكثير من المعلومات” عن عمل التنظيم بعد القبض عليها العام الماضي.
وذكر المسؤول أن الأرملة قالت إن اسمها رانية محمود ولكن اسمها الحقيقي هو أسماء فوزي محمد القبيسي.
وتردد أنها الزوجة الأولى للبغدادي الذي قتل في عملية نفذتها القوات الأمريكية الخاصة في سوريا الشهر الماضي.
واعتقلت هذه المرأة في الثاني من حزيران/يونيو 2018 في محافظة هاتاي قرب الحدود السورية إضافة إلى عشرة أشخاص آخرين، من بينهم ابنته التي قيل إن اسمها ليلى جبير.
وذكر المسؤول ان علاقة المرأتين بالبغدادي تأكدت باستخدام عينات حمض نووي ريبي (دي إن إيه) للبغدادي قدمتها السلطات العراقية.
واضاف “لقد اكتشفنا هوية زوجته الحقيقية بسرعة كبيرة. وقد تبرعت بالكثير من المعلومات عن البغدادي وطريقة عمل تنظيم “الدولة”.
وكشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لأول مرة الأربعاء عن اعتقال أرملة البغدادي.
وقال أردوغان أمام مجموعة من الطلاب في أنقرة “أسرنا زوجته — أُعلن ذلك للمرة الأولى — لم نثر ضجة كبيرة حول الأمر”.
وأكد أن تركيا اعتقلت كذلك شقيقة البغدادي وصهره، وهو ما أعلنته وسائل إعلام تركية رسمية الثلاثاء.
وانتقد أردوغان الولايات المتحدة لإثارة ضجّة كبيرة بشأن عملية قتل البغدادي قائلاً “أطلقوا عملية علاقات عامة كبيرة للغاية”.
وقُتل زعيم تنظيم “الدولة” في عملية نفّذتها قوات أميركية خاصة بمساعدة مقاتلين من فصائل كردية في محافظة إدلب (شمال غرب سوريا)، قرب الحدود مع تركيا.
وجاء قتله غداة العملية العسكرية التي نفّذتها تركيا ضد الفصائل الكردية التي كانت حليفًا أساسيًا للغرب في إطار الحرب على تنظيم “الدولة”. لكن أنقرة تعتبر القوات الكردية “إرهابية”.