بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أكد وزير الاوقاف والارشاد الدكتور احمد عطية ان اتفاق الرياض يؤسس لمرحلة جديدة عنوانها نبذ الفرقة وإعادة الأمل وتجاوز عوائق استعادة ما تبقى من الدولة اليمنية المخطوفة لدى مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من ايران وانهاء الانقلاب.
وثمن الوزير عطية خلال افتتاحه اليوم الاربعاء في مدينة مأرب ورشة عمل حول اعداد الموجهات العامة للخطاب الارشادي والتي نظمها مكتب الاوقاف والارشاد بالمحافظة، الجهود الاخوية الصادقة التي قامت بها المملكة العربية السعودية في توحيد الصف اليمني ورأب الصدع.. مؤكدا ان اتفاق الرياض سيشكل بداية صحيحة لرص الصفوف وتجاوز الخلافات وبناء اليمن الاتحادي.
ولفت وزير الاوقاف الى ان المرحلة هذه التي تمر بها اليمن حاليا هي مرحلة لملمة صفوف وتوحيدها صوب الخطر الحقيقي وهو الانقلاب الحوثي وفكره السلالي الذي يستهدف كل المكونات اليمنية بدون استثناء وكل الشعب اليمني وبدعوى حقه في الحكم واستعباد الناس.
وشدد الوزير عطية على العلماء والخطباء والمرشدين ان يكونوا في الصدارة لمواجهة المليشيات وتوحيد الخطاب نحو العدو الأزلي للشعب اليمني والقضاء على مشروعها الفكري وتحرير ما تبقى تحت سيطرتها من مناطق واستعادة مؤسسات الدولة.
من جانبه اكد وكيل محافظة مأرب علي محمد الفاطمي دعم السلطة المحلية لمكتب الاوقاف العامة والارشاد لبذل جهود اكبر لضبط الخطاب الإرشادي والدعوي ولملمة الصف الوطني ومحاربة السلوكيات والافكار الغريبة المنحرفة والدخيلة على مجتمعنا وقيمنا ، وترسيخ مبادئ الوسطية والاعتدال والتسامح التي جاء بها الدين الاسلامي الحنيف لتحصين عقول شبابنا وتغذية جوانبهم الروحية بما يجعلهم افراد صالحين للمجتمع والامة والوطن.