ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة
استقرت لجنة المسابقات التابعة للاتحاد الإسباني لكرة القدم على تأجيل مباراة الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد في الدوري المحلي بشكل رسمي ليكون بعد انتصاف شهر ديسمبر 2019 كما أعلن، بسبب الأوضاع الأمنية غير المُستقرة في إقليم كتالونيا ومدينة برشلونة منذ بداية هذا الأسبوع.
واجتمعت لجنة المسابقات مع أعضاء رابطة أندية الدوري الإسباني في حضور رئيس رابطة لا ليجا “خافيير تيباس” ووفد من برشلونة وريال مدريد، مساء اليوم الخميس، من أجل اتخاذ قرار تأجيل المباراة من تاريخ 26 أكتوبر 2019 إلى 18ديسمبر 2019، وهو التاريخ الذي تم الاتفاق عليه بين جميع الأطراف المعنية بشكل رسمي، حسب رابطة الدوري الإسباني.
وحاولت رابطة الدوري الإسباني (لا ليجا) نقل المباراة إلى ملعب سانتياجو برنابيو في العاصمة الإسبانية مدريد بدلاً من إقامتها كما كان مُحددًا على ملعب كامب نو في برشلونة، إلا أن فلورنتينو بيريز وبارتوميو رفضا هذا الاقتراح جملة وتفصيلا، ما دفع الصحف الإسبانية للتأكيد على أن خيار التأجيل لمدة شهرين الأكثر احتمالاً.
وقالت إذاعة كادينا كوبي الإسبانية إن لجنة مسابقات الدوري الإسباني رفضت هي الأخرى طلب رابطة أندية الليجا بإقامة الكلاسيكو على ملعب سانتياجو بيرنابيو.
وستكون مباراة الكلاسيكو القادمة بين برشلونة وريال مدريد على ملعب كامب نو قبل نهاية هذا العام، هي أول مباراة يتم لعبها في إقليم كتالونيا منذ القرار الذي اتخذته المحكمة العليا في إسبانيا بحبس قادة الحركات الانفصالية لكتالونيا وبعض أعضاء البرلمان الكتالوني لمدة تتراوح ما بين 9 إلى 13 عامًا.
واعتبرت الأحزاب السياسية في كتالونيا حبس قادة الانفصال خطوة نحو التصعيد بين سكان الإقليم والحكومة الإسبانية، لتقع بعدها العديد من الاشتباكات الشرسة بين الشرطة والمتظاهرين الذين احتشدوا بالآلاف في ميادين المدينة.