آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أعلن وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن " قطر تلعب دوراً في محاولة عرقلة الحل في اليمن ، ونرى ذلك من خلال مواقفها الإعلامية التي تبثها.
واعتبر أن اقتراب توقيع اتفاقية بين الشرعية والجنوب في اليمن "قفزة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالاستقرار المستقبلي لليمن، خصوصاً بعد الاجتماعات المهمة التي عقدت في جدة.
وأضاف الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة في تصريحات لـ"الشرق الأوسط" أن "الدور الذي تلعبه قطر في اليمن لن ينجح، لأن الشعب اليمني سينتصر في النهاية على الدور القطري والتدخل الإيراني، وعلى أي مدعاة للتفرقة في البلاد ما بين شعبه".
كما اتهم قطر بلعب دور في عرقلة أمور كثيرة، ليس فقط في اليمن، بل في كل من "ليبيا، وتونس، والبلدان الخليجية، وفي العراق، والكل يعرف ماذا نقصد".
*ضبط أسلحة كافية لتدمير نصف المنامة
إلى ذلك، كشف أن الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران والتي قامت البحرين بضبطها "كانت كافية لتدمير نصف العاصمة المنامة". وأضاف: "هذه النقطة ليست مهمة بالنسبة لي في موضوع إيران، المهم هو أنه على إيران إرسال الرسالة الصحيحة وهي رسالة سلام وحسن جوار". واستطرد بقوله، "إن لم تأتِ هذه الرسالة من طهران فهي تتحمل المسؤولية".
واعتبر وزير الخارجية البحريني زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية والإمارات مهمة جداً، و"تؤكد أن علاقات الرياض وأبوظبي مع الجميع لا تحكمها الظروف ولا تحكمها المواقف، وأن البلدين لا يبدلان في التحالفات الأصلية، إنما هي عملية مد جسور مستمرة مع كل أنحاء العالم".
كما أدان التوغل التركي بشمال سوريا، طالباً من الأولى احترام سيادة وأراضي سوريا. وأضاف: "عودة سوريا لجامعة الدول العربية متروكة لسوريا ولدول الجامعة".
وفي السياق ذاته، أكد أن "الوجود الدبلوماسي البحريني في سوريا لم ينقطع طوال هذه السنوات". وأضاف أن "السفارة كانت مفتوحة لكن لم يكن بها دبلوماسيون، كان بها موظفون محليون، أما الآن، فقد أرسلت المنامة قائماً بالأعمال إلى دمشق".