ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
اتهم النائب الليبرالي في البرلمان العراقي، فائق الشيخ علي، إيران بقتل المتظاهرين في العراق قنصاً.
وفي تغريدة على "تويتر"، كتب النائب العراقي: "إيران تقنصنا".
وتابع النائب: "لم يعد الأمر خافياً على أحد، فإمام جمعة طهران قالها بصريح العبارة مختزلاً سياسة دولته: اقتلوا عملاء أميركا المتظاهرين العراقيين".
وأكد النائب في التغريدة على الالتحام بين المتظاهرين وقوات الأمن العراقي، ملمحاً إلى أن القناصة الإيرانيين يحصدونهم معا.
وغرد: "المتظاهرون والقوات الأمنية معاً، لا يقتل أحدهما الآخر، ولكن القنّاصة الأعداء الذين اعتلوا السطوح يقنصونهم معاً".
وتحدثت قوات الأمن العراقية ومتظاهرون عن وجود قناصة مجهولين على أسطح المباني في بغداد يقتلون ضحايا من الجانبين، ولكن لم تتضح أي معلومات عن هوية القناصين المذكورين.
وانطلقت التظاهرات، التي خلفت 100 قتيل و4 آلاف جريح، بحسب آخر حصيلة رسمية صادرة عن مفوضية حقوق الإنسان، السبت، احتجاجاً على التوزيع غير العادل لفرص العمل ونقص الخدمات والفساد الحكومي، الثلاثاء الماضي، في بغداد، ثم انتشرت على نحو سريع إلى بقية المدن العراقية خاصة في الجنوب.
ووصفت تلك الاحتجاجات بالأكثر دموية في العراق منذ الإعلان عن هزيمة تنظيم داعش في 2017، وتسببت في هزة لحكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي التي تولت السلطة قبل عام.