سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب حضرموت ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين
كشف كاتب ومحلل عسكري يمني ، اليوم الاحد ، عن سيناريوهات خطيرة، تمكن لما يسمى المجلس الانتقالي وتقلب الموازين لغير صالح شرعية الرئيس هادي وحكومته ، بتوافق سعودي اماراتي.
وقال علي الذهب في سلسلة تغريدات تابعها مأرب برس على حسابه في تويتر ، اليوم تعليقا على البيان السعودي الاماراتي الاخير ، ان «بيان السعودية والإمارات يؤكد أنهما متفقتان على الوضع الراهن، وأن على حكومة هادي القبول به، مع منحها ضمانات تلمع بها موقفها أمام مؤيديها».
واضاف : «هذا الواقع يمنح الطرفين تقاسما متساويا لمكاسب الحرب، وينقل الأحداث إلى ما قبل الخطوة الأخيرة التي ستطوي مرحلة الرئيس هادي».
واشار المحلل العسكري الذهب الى ان «ما وصفه بتجميد الأزمة وتخديرها بالبيانات، يوفر متسعا من الوقت، لتمكين الانتقالي من بناء دفاع صلب حول مدينة عدن، ونقل المعركة إلى شبوة وأبين وحضرموت».
وتابع :«عندها لن يكون أمام الشرعية سوى الدفاع، وربما لن تصمد، وهكذا نكون أمام حالة مشابهة للحرب في مناطق الشمال، بما في ذلك الحديدة».
وبحسب الذهب فإن «خلاف السعودية والإمارات في اليمن على التفاصيل، أما الأساس فمتفق عليه ، وان الضحية اليمن؛ بفعل أنصار التحالف؛ الأغبياء، واللصوص، والخونة» حد وصفه.
وقال في تغريدة اخيرة «أصبحت الحرب اليمنية متجرا للانتهازيين ،عن نفسي، لم أعد أثق بالتحالف؛ لأنه حال دون تمكين الرئيس من ممارسة سلطاته على الأرض. ،ولا أثق بالمسئولين؛ لأن أغلبهم مخبرون مع اللجنة الخاصة، ضد الرئيس والمشروع الوطني ككل ،لا يريدون للحرب أن تنتهي أبدا؛ لأنهم مستقرون مع أسرهم، وللشعب الجحيم».
وكانت السعودية والامارات اصدرتا بيانا مشتركا اليوم الاحد .. للاطلاع على مضمون البيان اضغط هنا
أقرا ايضا