الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
أوضحت الكويت ان الأجواء العامة أقرب إلى التفاؤل منه إلى التشاؤم في ما يتعلق برأب الصدع الخليجي، فيما جددت السعودية التأكيد أن حل الأزمة الخليجية «لن يكون إلا من خلال الوساطة الكويتية وعبر منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية».
وأكد نائب وزير الخارجية الكويتي، خالد الجارالله في تصريح لصحيفة «الراي»، أن «الكويت كانت ومازالت مستمرة في جهودها لرأب الصدع الخليجي وحل الأزمة بين الأشقاء في إطار منظومة دول مجلس التعاون»،
مشيراً إلى مشاركته بالرأي لما جاء في تقرير وكالة الأنباء السعودية بشأن دور الكويت في حل الأزمة. وأشار الجارالله إلى أن «المساعي الكويتية لم تتوقف طوال فترة الأزمة ولن تتوقف، وأن الكويت أكدت منذ اليوم الأول أنه لن يهدأ لها بال حتى يتم رأب الصدع الخليجي
، وتعود العلاقات داخل منظومة مجلس التعاون كما كانت». وقال «إننا اليوم أقرب إلى التفاؤل منه إلى التشاؤم في هذا الشأن».
وشددت الرياض في تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) أمس عن الأزمة الخليجية أنها «سعت منذُ اندلاع الأزمة الخليجية للحفاظ على استقرار مجلس التعاون». وعرض التقرير لجهود المملكة منذ بداية الأزمة والإجراءات التي اتخذتها تجاه قطر، مشيراً إلى مشاركة قطر في الاجتماعات الخليجية التي تستضيفها المملكة،
وأهمها القمة الخليجية الـ39 التي صدر عنها إعلان الرياض متضمناً أهمية التمسك بمجلس التعاون لمواجهة التحديات في المنطقة والحرص على قوته ووحدة الصف بين أعضائه. ونوّه التقرير السعودي بدعوة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى وقف الحملات الإعلامية التي بثّت الفرقة ومسّت القيم لاحتواء الخلافات،
كما أكد أن المملكة «ستظل سنداً للشّعب القطري الشقيق وداعمة لأمنه واستقراره»، بغض النظر عما اعتبره انتهاكات من الدوحة، مشيراً إلى السماح للقطريين بدخول السعودية لأداء مناسك الحج والعمرة، ووجود عمالة قطرية في المملكة، وتمتع المواطنين القطريين الذين يدخلون السعودية وفق الإجراءات النظامية بحرية التنقل والإقامة.