الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
أعلن "الجيش الحر الصومالي" عن مسؤوليته عن الهجوم الذي تعرض له ميناء "بربرة" الذي تديره شركة موانئ دبي العالمية، وأدى إلى تدمير ثلاثة من الرافعات العاملة في أرض الميناء، التي تقدر سعر الواحدة منها بـ5 ملايين دولار بحسب تأكيدات المتحدث الرسمي باسم الجيش الحر، في أرض الصومال سعيد هيبة.
وقال وهبة في تصريحات خاصة لموقع "عربي بوست" أنَّ العملية التخريبية المتعمَّدة تأتي ضمن سلسلة هجمات قادمة ستستهدف المصالح والمنشآت الإماراتية على أرض الصومال. وقد أمهل الجيش الحر في أرض الصومال حكومة أبوظبي 14 يوماً لسحب موظفيه وإدارته على ميناء بربرة، الذين يُقدر عددهم بحوالي 120 موظفاً، غالبيتهم من الجنسية الهندية،
حيث يتقاضى كل منهم أجراً قدره 500 دولار شهرياً. وأشار سعيد هيبة إلى أنَّ الجيش الحر حرص من خلال العملية التي استهدفت ميناء بربرة، على عدم الاستهداف المباشر للميناء بالقذائف أو المدفعية،
وذلك تجنباً لعدم وقوع ضحايا بين الموظفين والعاملين فيه، الأمر الذي جعله يُدخل عناصر متخفّية إلى داخل الميناء لتنفيذ العملية، مؤكداً أنّ العملية تهدف إلى إيصال رسالة شديدة اللهجة للحكومة الإماراتية، بأنّ وجودها غير مرحَّب به، وأنَّ عليها أن تغادر البلاد.
كما طالب الجيش الحر عبر متحدثه الرسمي الإمارات بسحب تواجدها في القاعدة والمطار العسكري والميناء البديل الآخر عن ميناء بربرة، التي تضم عناصر إماراتية، وذلك بالقرب من ميناء بربرة، حيث تبعد عنها 25 كم.
يذكر أن العملية التي تمت يوم الخميس 5 سبتمبر 2019، استهدفت ميناء بربرة، الذي تديره شركة موانئ دبي العالمية، بعد توقيع اتفاقية رسمية مع حكومة أرض الصومال وإثيوبيا، بشأن ميناء بربرة، في مارس 2018، ويمنح الاتفاق 51% لشركات موانئ دبي و30% لأرض الصومال و19% لإثيوبيا.