الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
حوّلت الميليشيات الحوثية العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء ثكنةً كبيرة لمسلحيها في أول أيام عيد الأضحى وسط حملات تفتيش وتشديد أمني رافقها نشر مئات من نقاط التفتيش في شوارع المدينة؛ في سياق ترويع السكان والحد من تنقلاتهم بين أحياء العاصمة وبين المدن الخاضعة للجماعة.
وجاءت التدابير القمعية للميليشيات بعد يومين من مقتل إبراهيم بدر الدين الحوثي زعيم شقيقها عبد الملك الحوثي بشقة سكنية في حي حدة جنوب العاصمة في ظروف وملابسات غامضة، حيث وجد مقتولاً مع حارسه الشخصي، في وقت اتهمت فيه الجماعة ضمنياً تحالف دعم الشرعية بتصفيته ضمن عملية استخباراتية دقيقة.
وقال شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» إن الجماعة الحوثية «عززت بالمئات من عناصرها وجودها في شوارع العاصمة المختطفة صنعاء؛ وتحديداً الأحياء الجنوبية منها، حيث نشرت عشرات الحواجز الأمنية مهمتها التنغيص على السكان في أول أيام عيد الأضحى والتضييق على تحركاتهم».
وأكد السكان مشاهدة طوابير طويلة من السيارات عند حواجز التفتيش في مختلف شوارع العاصمة التي طغت عليها العربات العسكرية والأمنية للجماعة الموالية لإيران في ظل إقبال باهت من السكان على الأماكن العامة والمطاعم والحدائق.
وكانت الميليشيات كثفت قبل أيام العيد من حملاتها على التجار ورجال الأعمال من أجل جباية مزيد من الأموال لتسيير قوافل الغذاء والهدايا لميليشياتها على مختلف الجبهات، بالتزامن مع حملات قمع شملت إغلاق كبرى المطاعم والأسواق في سياق نهج الجماعة لابتزاز ملاكها.