آخر الاخبار

الاعلام الحوثي يبث مشاهد مصورة لعناصر حوثية تستعرض مهارات الاهانة والإذلال لكبار قيادات حزب المؤتمر في وضح النهار - شاهد كيف ظهر بن حبتور والراعي نتائج اجتماع رئيس مجلس القيادة برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي والمعنيين بالشأن الاقتصادي هيئة الأزياء السعودية تطلق أول استوديو من نوعه في مجال صناعة الأزياء في المملكة وزارة الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم الاعدام بحق سعودي تعاطى مخدرا وهتك عرض إمرأة وقام بقتلها بيان للإتحاد الدولي للصحفيين يطالب بفتح تحقيق في واقعة استهداف الصحفي اليمني شبيطة وسط صنعاء موعد نهائي الأحلام.. دورتموند ينتظر المتأهل من مواجهة ريال مدريد وبايرن ميونخ الليلة البنك المركزي يكاشف اليمنيين بممارسات تدميرية قامت به مليشيا الحوثي بحق القطاع المصرفي منذ قرار نقل المقر الرئيسي الى عدن مأرب برس يرصد أبرز التفاعلات.. شاهد كيف سخر اليمنيون من الظهور المذل ليحيى الراعي وبن حبتور كتائب القسام وسرايا القدس تكشف تفاصيل المعارك الطاحنة شرق رفح تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا

تقرير إسرائيلي يكشف عن 7 أسباب أجبرت الإمارات على الانسحاب من اليمن

الأحد 04 أغسطس-آب 2019 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 17590

ذكر مركز أبحاث إسرائيلي أن سحب دولة الإمارات معظم قواتها العسكرية من اليمن يرجع إلى خشيتها من انعكاس أي مواجهة عسكرية بين طهران وواشنطن عليها، بالإضافة إلى خلافها مع السعودية، ومحاولتها تبيض صورتها الحقوقية بعد تشوهها.

ورأى مركز “بيغن السادات” للدراسات الاستراتيجية أن حكام أبوظبي ينطلقون من افتراض مفاده أن بلادهم والسعودية ستكونان ساحة رئيسة من ساحات أي مواجهة يمكن أن تندلع بين الولايات المتحدة وإيران.

وأشار إلى أن الانسحاب مرتبط بخلافات حقيقية بين الرياض وأبوظبي بشأن السياسة الواجب اتباعها في اليمن، لافتًا لوجود تباينات واضحة في ذلك.

وقال إن السعودية تركز على مواجهة الحوثيين قرب الحدود (شمالي اليمن-جنوبي السعودية) في محاولة لردعهم عن استهداف العمق السعودي، أما الإمارات فتسعى بشكل واضح لفصل جنوب اليمن، واستهداف المرتبطين بجماعة الإخوان المسلمين.

وأوضح أن القرار مرتبط أيضًا بالانتقادات الدولية للتحالف بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن، إذ بات قادة أبوظبي يدركون أن دعم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ليس كافياً لتحصينهم من الانتقادات، بعد تراجع سمعتهم بشكل لافت.

ولفت إلى أن الانسحاب الإماراتي يأتي في محاولة للإفلات من دعوات حظر تسليح دول التحالف بسبب انتهاكاتها الحقوقية في اليمن.

وبيّن المركز أن ما فاقم الأمور أيضًا هو السمعة السيئة التي باتت توصم بها أبوظبي نتيجة تدخلاتها السلبية في ليبيا والسودان، وسجلها الحقوقي السيء داخليًا.

وأشار إلى أن قادة أبوظبي أصيبوا بالحرج بعد إثبات مسؤولية قوات اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر، المدعومة إماراتيًا، عن قصف مأوى المهاجرين الأفارقة، ما أدى إلى مقتل وإصابة 120 منهم.

ورأى المركز الإسرائيلي إلى أن أوضح مظاهر الخلاف بين الرياض وأبوظبي رفض الإمارات انتقاد إيران وتحميلها مسؤولية استهداف حاملات النفط في الخليج، في وقت حمّلت فيه المملكة إيران المسؤولية”.

ولفت إلى أن مراسلات سفير الإمارات في واشنطن يوسف العتيبة المسربة دللت على أن الإمارات تعمد إلى استغلال نفوذها داخل السعودية في تحقيق مصالحها الإقليمية.

وأعاد المركز التذكير بحديث العتيبة عن أن القيادة السعودية “بلهاء”.

لكن المركز الإسرائيلي قال إن الإمارات انسحبت من اليمن بعد أن دربت قوات مستعدة لتنفيذ تعليماتها.

 

marebpress

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن