صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال المبعوث الأممي إلى اليمن "مارتن غريفيث" إنه سيعمل على تنفيذ مسارات السلام وفق المرجعيات الثلاث مع التركيز الآني على المرحلة الأولى من اتفاق الحديدة.
وعبر عن إدانته لأحكام الإعدام التي اتخذها الحوثيين تجاه 30 مواطن يمنيا وكذلك الاستهدافات التي طالت المنشاءات المدنية في المملكة العربية السعودية والتي لا تخدم السلام وتزيد مساراته تعقيدا.. لافتاً الى العمل مع الحكومة لتفعيل جوانب التعاون الاقتصادي والتنموي.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس هادي للمبعوث الأممي مساء اليوم الاثنين وبحضور نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح ورئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك.
وخلال اللقاء جدد الرئيس هادي موقفه الدائم تجاه السلام، وتحمله العديد من التحديات والصعاب في سبيل تحقيق ذلك الهدف لمصلحة اليمن وطناً ومجتمعاً.
وأشار الرئيس هادي إلى دعم الأمم المتحدة لليمن وشرعيتها الدستورية وتعزيز أواصر العلاقة مع الأمين العام للأمم المتحدة ومدى الثقة بحرصه على اليمن واليمنيين وهي محل فخر لنا جميعاً.. وحمل المبعوث نقل شكره للأمين العام للأمم المتحدة للإهتمام بملاحظات الحكومة والتوجيه بأخذها في عين الاعتبار.
وفي اللقاء قال الرئيس هادي " لقد وجهنا فريقنا في لجنة إعادة الانتشار باستئناف العمل مع الجنرال مايكل لوليسغارد والتعامل بإيجابيه كاملة لتصحيح مسار تنفيذ اتفاق الحديدة، وقد بدأت اجتماعاتهم أمس.. وللأسف بلغنا تعنت وصلف المليشيا الحوثية مجددا".
وأكد الرئيس هادي على أنه لابد من الاتفاق بوضوح على ان تنفيذ اتفاق استكوهولم يعد مفتاح الدخول لمناقشة الترتيبات اللاحقة.. لافتاً الى أهمية تحقيق تقدما في الملف الإنساني وفقاً وجهود المبعوث في هذا الإطار، على قاعدة الكل مقابل الكل.