آخر الاخبار

منظمة «اليونيسف» ترد على اتهامات الحوثيين بتدمير التعليم في اليمن المبعوث الأممي إلى اليمن يحرج الحوثيين من طهران بهذه التصريح إيران تعيد مشهدية حرب الظل بينها وبين إسرائيل إلى الواجهة أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب تعرف على قائمة أجهزة اتصالات قاتلة استخدمتها إسرائيل لاغتيالات هي الأخطر في تاريخها منها أبرز قيادي لحركة حماس ولي العهد السعودي يعلن موقف المملكة مما يجري بفلسطين ومستقبل العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل توكل كرمان من المكسيك: إيران تستغل القضية الفلسطينية ودمرت عددا من البلدان العربية والعنصرية تتسع في مناطق الحوثيين ظهور أول نجم جديد في كرة القدم ويستعد لتحطيم رقم رونالدو في دوري الأبطال أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية عملاقة تضع تركيا الثانية عالميا بعد الصين.. ووحدات سرية و خاصة تعادل دول الغرب… تعرف بالتفصيل على الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية

أردوغان مكسور الخاطر من رفاق دربه..

الأربعاء 10 يوليو-تموز 2019 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3619

عبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن أنه "مكسور الخاطر" من رفاق دربه السابقين، الذين انشقوا عن حزب العدالة والتنمية الحاكم، كاشفا عن فحوى حديثه مع وزير الاقتصاد الأسبق والقيادي البارز في الحزب سابقا علي باباجان، الذي استقال مؤخرا من عضويته.

وأوضح أردوغان للصحفيين على متن طائرة الرئاسة التركية بعد زيارة للبوسنة، أن باباجان كان قد أبلغه عزمه الاستقالة من الحزب، بداعي أن شعوره بالانتماء إلى العدالة والتنمية بدأ يتلاشى.

وأضاف أردوغان أن باباجان برر أيضا استقالته بالأوضاع الاقتصادية السائدة في البلاد.

وتابع: "عندما أبلغني بأسباب استقالته، عرضت عليه العمل سوية والاستفادة من برنامجه الاقتصادي، فرفض، وعرضت عليه أيضا أن يكون مستشارا للشؤون الاقتصادية في الرئاسة، فرفض أيضا".

وقال: "سألته إن كان ينوي تأسيس حزب جديد، فقال لي هذه الفكرة ليست مطروحة الآن، لكن هناك حراك نقوم به ونستشير بعض الأصدقاء".

وفيما يخص موقفه من الحراك الذي يقوده رئيس الوزراء السابق أحمد داود أوغلو، قال أردوغان: "هناك الكثيرون ممن استقالوا عن العدالة والتنمية وأسس حراك سياسيا جديدا، وكان مصيرهم الفشل".

وأكد أردوغان أنه مكسور الخاطر من داود أوغلو والرئيس التركي السابق عبد الله غل، مبينا أنه لا يمكن لرفيق الدرب أن يتخلى عن القضية الأساسية.

marebpress