الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
ستصدر الولايات المتحدة قريباً الخطوات التالية من خطتها للسلام في الشرق الأوسط المعروفة بـ"صفقة القرن"، حسبما ذكرت وسائل الإعلام يوم الأربعاء.
اجتماع الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الولايات المتحدة 19 سبتمبر/ أيلول 2017وفي 25 يونيو/ حزيران الماضي، كشف كوشنر عن الجوانب الاقتصادية لخطة السلام في مؤتمر في البحرين.
وحسب (رويترز) قال كبير مستشاري البيت الأبيض جاريد كوشنر اليوم الأربعاء إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "معجب جدا" بالرئيس الفلسطيني محمود عباس ومستعد للتواصل معه في الوقت المناسب بخصوص اقتراح أمريكي للسلام.
وفي تصريحات للصحفيين خلال مؤتمر عبر الهاتف ألمح كوشنر أيضا إلى أن خطة السلام الأمريكية قد تدعو إلى توطين دائم للاجئين الفلسطينيين في الأماكن التي يقيمون فيها بدلا من عودتهم إلى أراض أصبحت الآن في دولة إسرائيل.
من جهته أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الأربعاء أن العناصر الأولية لـ "صفقة القرن" الأمريكية بشأن تسوية الشرق الأوسط تتناقض مع قرارات مجلس الأمن الدولي.
قدم مستشار رئيس الولايات المتحدة ، جاريد كوشنر، في 25 يونيو المرحلة الأولى من خطة التسوية الجديدة في الشرق الأوسط التي وضعتها الولايات المتحدة، والتي وصفتها وسائل الإعلام العربية بأنها "صفقة القرن". وفقًا لهذه الخطة، من المقرر استثمار 50 مليار دولار على مدار عقد من الزمن في التنمية الاقتصادية للأراضي الفلسطينية والدول العربية المجاورة، وكذلك في تكاملها.
في هذا الصدد ، أشار لافروف ، في مؤتمر صحفي في موسكو مع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف العيثيمين، إلى أن أحداً لم ير ما يسمى بصفقة القرن.
وقال لافروف: "في الخطة الأولية، سأقول إن هذا الجزء الاقتصادي، كما ذكرت من قبل، يقترح حوالي 50 مليار دولار مستثمرة: حوالي نصف هذا المبلغ في فلسطين، والبقية 25 مليار دولار للاستثمار في البنية التحتية للدول حيث يتواجد منذ سنوات اللاجئين الفلسطينيين".
وأضاف لافروف: "إذا كان هذا يهدف إلى ضمان بقاء هؤلاء اللاجئين هناك إلى الأبد، ولهذا تتلقى الدول المعنية بعض الأموال، فإن هذا يتناقض مع قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة".
marebpress