القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
مدريد: كشفت تقارير صحافية إسبانية اليوم الاثنين أن مصلحة الضرائب البرازيلية وقعت الحجز على 36 منشأة يمتلكها المهاجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، وذلك في إطار التحقيقات الجارية مع اللاعب حول مزاعم تهربه من دفع ضرائب قيمتها 16 مليون يورو.
وأشارت صحيفة “أ س” الإسبانية إلى أن المنشآت المذكورة والتي تم توقيع الحجز عليها تعود ملكيتها لنيمار وأفراد عائلته وشركاته.
وأوضحت الصحيفة أن من بين هذه المنشآت قصران للاعب يقيم فيهما عادة عندما يتواجد في البرازيل وكان قد قام بشرائهما في 2011 بعد حصوله على دفعة من قيمة انتقاله لنادي برشلونة الإسباني قادما من سانتوس البرازيلي وهو الذي تم بالفعل في عام 2013 .
وأفادت التقارير الإعلامية أن التحقيقات الجارية مع نيمار تتركز في قضية انتقاله لبرشلونة، حيث ذكرت “أ س” أن النادي الكتالوني دفع 40 مليون يورو لصالح شركة مملوكة لوالد نيمار على دفعات ثلاث في 2011 و2013 و2014 .
وبناء على ذلك، ترسخ في يقين جهات التحقيق أن هذه الأموال تم دفعها للاعب ولكن عن طريق شركة والده من أجل التحايل على قانون الضرائب.
وأكدت “أ س” أن الحجز على منشآت نيمار في البرازيل هو إجراء احترازي وأن اللاعب يمكنه الإقامة فيها بشكل طبيعي ولكنه لا يحق له بيعها.
يذكر أن مصلحة الضرائب البرازيلية كانت قد وقعت الحجز على مروحية “هليكوبتر” وطائرة خاصة يمتلكها نيمار في نيسان / أبريل الماضي وذلك في إطار التحقيقات الجارية في نفس القضية.
marebpress