القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
كشف مسؤول في البيت الأبيض، مفاجأة بشأن الدول العربية المشاركة في مؤتمر البحرين "أولى خطوات صفقة القرن"، حيث أكد أن مصر والأردن والمغرب، أبلغت واشنطن أنها تخطط لحضور مؤتمر البحرين لرعاية الاستثمار في المناطق الفلسطينية.
وذكرت وكالة "رويترز" أن مشاركة مصر والأردن تعتبر ذات أهمية خاصة لأنهما تاريخيا تعدان لاعبان رئيسان في جهود السلام الإسرائيلية الفلسطينية.
وأعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن "صفقة القرن"، التي وصفها بـ"صفقة العار"، ستذهب إلى الجحيم، وأن حل القضية الفلسطينية يجب أن يبدأ بالمسائل السياسية قبل الاقتصادية.
وقال، إن "قضيتنا تتقدم خطوة خطوة وسنصل بإذن الله إلى الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وستذهب صفقة القرن أو صفقة العار إلى الجحيم بإذن الله، وسيذهب المشروع الاقتصادي الذين يعملون على عقده الشهر المقبل ليقدموا لنا أوهاما كذلك إلى الجحيم".
كما وضع العاهل الأردني عمليا حدا للتكهنات بخصوص مشاركة بلاده في مؤتمر البحرين المثير للجدل ،عندما اشار إلى أن الأردن ينبغي أن لا يكون “خارج الغرفة” عندما تعقد مؤتمرات دولية لها علاقة بالقضية الفلسطينية.
واعتبر هذا التلميح بمثابة إعلان سياسي يرجح مشاركة الأردن في مؤتمر المنامة بالرغم من مقاطعة السلطة الفلسطينية للقاء.
ومن المتوقع أن تركز الخطة، التي وصفها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنها "صفقة القرن"، على حث الدول العربية المانحة على الاستثمار في الضفة الغربية وقطاع غزة قبل معالجة القضايا السياسية الشائكة التي تمثل جوهر الصراع.
من جهتها، دعت "منظمة التحرير الفلسطينية" مؤخرا، الدول العربية التي أعلنت موافقتها على المشاركة في مؤتمر المنامة الاقتصادي للعدول عن قرارها.
وكانت الولايات المتحدة والبحرين أعلنتا في بيان مشترك، أن العاصمة المنامة ستستضيف في 25 و26 من شهر يونيو المقبل، مؤتمرا "لتشجيع الاستثمار في المناطق الفلسطينية"، وهو المؤتمر الذي تعهد القادة الفلسطينيون بمقاطعته.
marebpress