قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
دخل الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله، المستشار السياسي السابق لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، في جدال حول قطع العلاقات مع قطر ومقارنتها بما يحدث في التعامل مع إيران.
وبدأ النقاش بتدوينة أعلن فيها " عبدالخالق عبدالله" شروط الإمارات للحوار مع إيران، .
وكتب عبر حسابه على "تويتر": شروط إماراتية للحوار مع ايران: 1 وقف إيران لبرنامجها الصاروخي 2 وقف تمويلها للارهاب 3 وقف تدخلها في شؤون المنطقة 4 يجب ان تشارك دول المنطقة في أي حوار قادم مع إيران".
من جانبها ردت الإعلامية الجزائرية آنيا الأفندي المذيعة بقناة الجزيرة، عليه قائلة :" وهل هناك قطيعة اصلا مع إيران؟ السفارة الايرانية مفتوحة والمعاملات التجارية مستمرة والطائرات الإيرانية تهبط بشكل عادي".
فيما أجابها المستشار السابق لـ"بن زايد"، قائلًا :" حتى في ذروة الحروب والخصومة تبقي الدول على مستويات مختلفة من العلاقات، هذا من ابجديات العلاقات الدولية، رغم ذلك الامارات من اكثر الدول التزاما بالعقوبات الصارمة على الايران وتراجع التبادل التجاري للحد الادنى وهي في مقدمة الدول التي تتصدى للتوسع الايراني في المنطقة فعلا وليس قولا". فردت عليه مذيعة الجزيرة :"
وأين أبجديات هذه العلاقات الدولية في مقاطعة المواطن القطري ومنع الطائرات القطرية من الهبوط وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ...
بينما الطائرات الإيرانية تهبط والمواطن الايراني يتنقل بشكل عادي والسفارة الإيرانية مفتوحة..... ؟؟". وأجابها "عبدالله" قائلًا ": وفق القانون الدولي من حق الدول التعبير عن استياءها من سلوكيات وسياسات دولة اخرى بأشكال مختلفة كسحب سفراء وطرد السفراء وفرص عقوبات والمقاطعة والدول التي قاطعت قطر مارست حقها القانوني واي ضرر يلحق بالمواطن القطري تتحمل مسؤوليته السياسية والأخلاقية حكومة قطر التي نكثت بالتزاماتها".
وطرحت عليه سؤالًا لم يرد عليه قائلة": لماذا دكتور لم تمارس هذه الدول حقها في ذلك مع إيران مباشرة ....؟
يعني لماذا الايراني يتاجر ويذهب للحج والعمرة بطائرات وطنه ..بينما يمنع القطري من ذلك ؟ أليست المشكلة مع إيران بالأساس؟ صدقني لحد الآن لا افهم ما يحدث".
وبعد أن طالبه نشطاء مواقع التواصل بالرد على سؤالها، اضطر للرد بقوله :" هل يصعب عليك فهم ان قطر لا تلتزم بما تعهدت به. هل يصعب عليك فهم ان قطر تحرض ليلا نهارا ضد مصر وتتطاول على رموز اقرب الدول لها وهل يصعب فهم ان قطر تمول جماعة مصنفة كجماعة ارهابية وتقدم لها الدعم الاعلامي والسياسي لتنشر الفوضى في المنطقة.
هناك مشكلة مع ايران ومشكلة مختلفة مع قطر"، فيما قامت بالرد عليه، قائلة:"دكتور...انا خريجة جامعة القانون ....
تعلمنا خلال 5 سنوات ...ان التهم بدون وجود أدلة مادية ملموسة مجرد جعجعة ....خلال عامان من الحصار ...كل ما نسمعه كلام في كلام". ليرد الأخير:" لو لا وجود أدلة مادية مقنعة لما ذهبت دول المقاطعة لمقاطعة قطر. ما الذي يدفع الإمارات والسعودية والبحرين لمقاطعة قطر أفرب الناس لها 20 سنة من سياسة الشقاوة وسلوك التحريض الذي بلغ مستويات لا يمكن تحمله هو سبب القطيعة.. قطر اعترفت وأقرت ووقعت ثم تراجعت.. الخطأ في الدوحة"، حسب قوله.
marebpress