قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
دعا عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر "أحمد عمر هاشم"، المصريين إلى تعديد الزوجات، واصفًا التعدد بأنه رحمة للمرأة نفسها، منتقدا في الوقت ذاته الرجل الذي بمجرد أن تعجبه سيدة يتزوج منها.
وأوضح "هاشم"، في مقابلة تلفزيونية ببرنامج "منى والناس"، المذاع على فضائية "الحدث"، أن الرجل حين يعدد ويتزوج أكثر من امرأة، فإنه بذلك يواجه ظاهرة العنوسة، حتى لا تستشري في المجتمع، خاصة أن النساء عددهن أكثر من الرجال.
ولفت إلى أن الإسلام أجاز للرجل أن يتزوج مثنى وثلاث ورباع، وفي ذلك كسب للمرأة بدلا من جلوسها في المنزل من دون زوج، فلا مانع من تواجدها مع زوج وأن تشارك زوجته الأخرى.
وأشار إلى أن الرجل ربما تكون الزوجة التي معه مريضة؛ فيتزوج الثانية مع بقاء الأولى، وتكون لها شريكة في الحياة.
وقال "هاشم" إن الله لعن "الذواقين والذواقات"؛ فالرجل الذي بمجرد أن تعجبه سيدة يتزوج منها مرفوض، لكن إباحة التعدد جاءت لحكم تشريعي حتى يكون الرجل عفيفا شريفا.
تصريحات "هاشم" جاءت بعد تصريحات مثيرة للجدل لشيخ الأزهر "أحمد الطيب" قال فيها إن مسألة التعدد ليست متروكة لحرية التجربة؛ فإن استطاع الزوج العدل يستمر في زواجه من الثانية أو الثالثة أو الرابعة، وإن لم يعدل فيبقى مع الأولى وحسب.
وتابع: "مسألة تعدد الزوجات تشهد ظلما للمرأة وللأولاد في كثير من الأحيان، وهي من الأمور التي شهدت تشويها للفهم الصحيح للقرآن الكريم والسنة النبوية".
واستدرك: "التعدد مشروط بالعدل، وإذا لم يوجد العدل يحرم التعدد، والعدل ليس متروكا للتجربة؛ بمعنى أن الشخص يتزوج بثانية فإذا عدل يستمر وإذا لم يعدل فيطلق وإنما بمجرد الخوف من عدم العدل يحرم التعدد فالقرآن يقول: فإن خِفتُم ألا تعدلوا فواحدة".
marebpress