رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
في تطور سريع أطلقت قوات في المعارضة السورية 17 عملية إطلاق من راجمات الصواريخ على القاعدة الروسية الجوية حميميم.
وفي عمليات الإطلاق لم تصل 8 صواريخ إلى القاعدة، وتم تدمير الـ 9 الباقية من قبل قوات الدفاع الجوي الموجودة في القاعدة.
وذكرت وكالة سبوتنيك بحسب بيان لوزارة الدفاع الروسية: " نفذ الإرهابيون، في 22 مايو، 17 عملية إطلاق من راجمات الصواريخ من منطقة تخفيض التصعيد إدلب باتجاه قاعدة حميميم "
وأضاف البيان: ثمانية صواريخ منها لم تصل إلى القاعدة، بينما تم التصدي للصواريخ الباقية من قبل قوات الدفاع الجوي".
وأكدت وزارة الدفاع الروسية إن الدفاعات الجوية لقاعدة حميميم أنها أسقطت ستة قذائف، حيث اتهمت مسلحي جبهة النصرة بإطلاقها باتجاه القاعدة انطلاقا من محافظة إدلب.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن الدفاعات الجوية أسقطت كذلك طائرتين من دون طيار كانتا متجهتين نحو حميميم.
وأشار البيان إلى أن سلاح الطيران الروسي دمر بعد الهجوم مواقع إطلاق القذائف في محافظة إدلب، وأن الهجوم لم يسفر عن أية أضرار مادية أو بشرية.
وفي وقت لاحق أعربت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو عن قلق بلادها من عملية استهداف قاعدتها الجوية في حميميم السورية.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تسقط فيها الدفاعات الجوية الروسية أهدافا فوق قاعدة حميميم، حيث سبق أن أسقط 13 هدفا جويا مماثلا في 6 يناير الماضي، وقالت إن حركة أحرار الشام أرسلتها إلى قاعدتي حميميم وطرطوس.
marebpress