قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
انسحبت قوات تابعة لألوية الحماية الرئاسية اليوم الأربعاء 8 مايو 2019 م ، من جبهات الضالع بعد 24 ساعة من وصولها للمشاركة في المعارك ضد الميليشيا الانقلابية.
ونقل موقع "يمن شباب نت"عن مصدر عسكري قولة : إن انسحاب قوات الحماية جاء عقب حمله تحريض واسع شنه إعلام الانتقالي بالمحافظة وتطورت إلى اندلاع اشتباكات مع أفراد من الكتيبة السابعة للواء 33 مدرع وثانية مع أفراد نقطه تابعه للحزام الأمني أثناء عودتهم باتجاه عدن وسط مدينة الضالع .
marebpress
وذكر المصدر أن قوات الحماية الرئاسية كلفت بحماية مبنى أمن أدارة قعطبة والذي كان خاليا من أي تواجد عسكري أو أمني خلال الأيام الماضية، في حين تحركت باقي الوحدات إلى جبهة مريس والتحقت بقوات الجيش هناك .
وبحسب المصدر فإن القوات التابعة لما يسمى مجلس الانتقالي المدعوم اماراتيا انزعجت من تواجد الحماية الرئاسية في جبهات الضالع والذي جعلها تكلف ضباط وأفراد من اللواء 33 مدرع والحزام الأمني بمهمة مضايقة والذي تزامن مع حمله تحريض واسع .
وأضاف، صباح اليوم قام أفراد من الكتيبة السابعة باللواء 33 مدرع بمهاجمة مبنى أمن قعطبة تطور إلى اشتباكات بين الجانبين لتدخل وساطة بتسليم مبنى الأمن للكتيبة السابعة .
وقال المصدر أن قوات الحماية الرئاسية وجدت إن هناك مؤامرة لوضعها في مخطط اشتباكات مع قوات المجلس الانتقالي بالضالع ويتم تسليم جميع الأفراد والعتاد للأخير وتوجيه اتهامات بالخيانة .
واختتم حديثه بالقول، إن قيادة الحماية الرئاسية أدركت المخطط وقررت الانسحاب من جبهات الضالع حرصا على سلامه الجبهة الداخلية ولم يكن القرار من الهروب وسط المعارك الدائرة هناك.