آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

أول اتهام للمجلس العسكري السوداني .. هل تحصل المواجهة

الأربعاء 08 مايو 2019 الساعة 04 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 2261

اتهمت "قوى إعلان الحرية والتغيير" في السودان المجلس العسكري بالمماطلة في نقل السلطة للمدنيين، ما يضع البلاد في مهب الريح،

ووصفت رد المجلس بـ"المخيب لآمال" السودانيين. وقالت "قوى إعلان الحرية والتغيير" في بيان لها، إن "بعض الاتجاهات، التي يسير فيها المجلس العسكري تسعى لاختطاف الثورة والتحكم في محصلتها، وهو أمر قال فيه الشارع قوله وللثورة رب و شعب يحميها".

وأوضح البيان أن الشعب السوداني يعيش "الأمرين من شظف للعيش وأزمات خانقة ظهرت في استمرار معاناة اللاجئين والنازحين في ظل حالة اللا حرب واللا سلم، وأزمات مفتعلة في الخبز والوقود والتيار الكهربائي وغلاء فاحش أرهق الناس".

وأكد البيان أنه في الوقت الذي يعمل فيه المجلس العسكري "على إطالة أمد التفاوض فإنه يضع البلاد في مهب الريح وهو الأمر الذي لن نسمح به ولن نكون طرفا في وضع أعباء إضافية على كاهل شعبنا الصابر الثائر".

وسلم الجيش السوداني أمس الثلاثاء، "قوى إعلان الحرية والتغيير"، التي تعتبر قائدة لاحتجاجات السودان، ردا على مقترحها الذي تقدمت به في وقت سابق، حول طريقة الحكم في الفترة الانتقالية.

 

marebpress

ومن أبرز بنود الاقتراح أن تمدد الفترة الانتقالية 4 سنوات، وأن تضم الحكومة 17 وزيرا، يتم اختيارهم عبر "قوى الحرية والتغيير" فقط. وشكل الجيش بعد الإطاحة بالرئيس السابق، عمر البشير، مجلسا عسكريا لإدارة السلطة مؤقتا في البلاد، ولا تزال طبيعة الجهة التي ستقود المرحلة الانتقالية بعد عزل البشير نقطة الخلاف الرئيسة، بين القادة العسكريين والقوى المدنية والسياسية المنظمة للاحتجاجات.