يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي الأشهر “فيسبوك” مجموعة من القرارات، التي وصفت بأنها مثيرة للجدل، وأثارت انتقاد وامتعاض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
وقررت “فيسبوك، حذف حسابات مجموعة من المشاهير والشخصيات السياسية الأمريكية، بسبب ما وصفته بـ”انتهاك تلك الشخصيات لسياسة الشركة الخاصة بالشخصيات والمنظمات الخطيرة”، وفقا لما نشرته شبكة “سي إن إن” الأمريكية.
وينتمي معظم الشخصيات المحذوف حساباتهم لتيار اليمين المتطرف في أمريكا مثل أليكس جونز وميلو بانوبولوس ولورا لومر وبول جوزيف واطسون، بالإضافة إلى بول نيلين، وليس فرخان، زعيم حركة “أمة الإسلام” الأمريكية.
ويدعو معظم الشخصيات المحذوفة حساباتهم لسيادة العرق الأبيض، وفصل السود عن البيض، فيما وصف بعضهم اليهود بأنهم مثل “حشرة الأرضة”.
كما قررت فيسبوك أيضا إزالة أي حسابات أو صفحات أو مجموعات مرتبطة بتلك الشخصيات، سواء على منصة فيسبوك أو إنستغرام او واتسآب، بسبب تروجيهم لـ”العنف أو الكراهية”.
وهاجم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وفقا لمجلة التايم الأمريكية، قرار فيسبوك، ووصفه بأنه بمثابة تقييد لحرية الرأي التي تدافع عنها الولايات المتحدة.
وقال في تغريدة نشرها عبر حسابه على موقع “تويتر”: “ما زلت أتابع عملية مراقبة المواطنين الأمريكيين عبر منصات التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، لكن هذه هي الولايات المتحدة الأمريكية، ولدينا ما يعرف باسم حرية التعبير… نحن نراقب ونتابع عن كثب تلك الأمور، ولن نصمت”.
marebpress
وتابع “ما حدث من فيسبوك أمر محزن للغاية، ونحن نرى أن الأمر يزداد سوء بالنسبة للمحافظين على وسائل التواصل الاجتماعي”.