قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
دعت حركة الحوثي اليمنية الأمم المتحدة إلى ترتيب بيع النفط الخام اليمني واستخدام إيراداته لتمويل واردات الوقود ودفع رواتب القطاع العام عبر البنك المركزي.
واختص محمد علي الحوثي، رئيس اللجنة الثورية العليا التابعة للحوثيين، بالذكر النفط المخزن في ناقلة قبالة ساحل البحر الأحمر منذ بدء الصراع قبل أربعة أعوام.
ومن المعتقد أن ناقلة التخزين تحوي أكثر من مليون برميل من النفط.
وقال الحوثي على تويتر "ندعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى وضع آلية تقوم على بيع النفط الخام اليمني ومنها نفط خزان صافر العائم".
وأضاف أن الإيرادات المتبقية يجب إيداعها في البنك المركزي المقسم إلى فرعين، في انعكاس للحرب بين الحكومة التي تساندها السعودية والحوثيين المتحالفين مع إيران. وتسبب ذلك الانقسام في مشكلات في التمويل وزاد الأزمة الإنسانية سوءا.
وقال الحوثي إن بيع الخام بوساطة الأمم المتحدة سيمكن من "توفير واستيراد البترول والديزل والغاز المنزلي كونها مواد ضرورية للمواطنين وإعادة ما يتم بيعه إلى بنكي صنعاء وعدن لصرفه مرتبات كلا للموظفين التابعين لنطاق سيطرته".
ويعاني اليمن عدم الاستقرار منذ عقود، وبدأ أحدث صراعاته في أواخر 2014 عندما طردت قوات الحوثيين حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي من العاصمة صنعاء. وتدخل على أثر ذلك تحالف تسانده السعودية من قوات يمنية وعربية في مارس آذار 2015 لإعادة حكومة هادي إلى السلطة.
وتسيطر حركة الحوثي، التي تقول إنها تقود ثورة ضد الفساد، على صنعاء ومعظم المراكز الحضرية في اليمن.
ودفع الصراع اليمن، أحد أفقر البلدان العربية بالفعل، إلى شفا المجاعة وأودى بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص.