موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
وجه رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داوود أوغلو عدة انتقادات لسياسات حزب العدالة والتنمية الحاكم اليوم الاثنين بعد نتائج الانتخابات المحلية التي جرت الشهر الماضي.
وفي سلسلة تغريدات أصر أحمد داود أوغلو على ضرورة العودة إلى نظام الحكم البرلماني.
من جانبه علق الكاتب والمحلل السياسي محمد جانبكلي على حسابه في تويتر قائلا : " قبل لحظات..غرد أحمد أوغلو بتغريدات غاية في الأهمية". وأضاف أنه :"عندما قرأتها للوهلة الأولى ظننت أنه كُلف بمهمة جديدة في حزب العدالة وسيعود مجددا للواجهة، .
منوها أن معظم التغريدات تضمنت إصلاحات ومعالجات لأخطاء الحزب السابقة، لكن استخدم مصطلح متكرر لكلمة حزبنا، جعلني أتريث بالحكم في هذا الأمر".
وأوضح جانبكلي أن إصرار أوغلو على تغيير النظام الرئاسي والعودة لنظام الحكم البرلماني، فهناك احتمالان: إما أن حزب العدالة وافق على مقترح أوغلو بالعودة للنظام البرلماني، أو أن أوغلو سيغرد خارج حزب العدالة وسيؤسس حزبا جديدا، يبني فيه طموحاته".
أحد رواد تويتر علق قائلا : "الحقيقة السيد أوغلو شخصية مكملة لحزب العدالة ونتمنى عودته للحزب والحكومة، لكن لا أعتقد ذلك وعلى الأرجح أنه سيكمل طريقه بحزبه الجديد ونتمنى له ولتركيا كل الخير، والأهم مصلحة تركيا والمضي قدما نحو النمو والتقدم والقوة".
بينما علق حساب أثير الشرق : " كلا الخيارين مرفوضان : فحزب العدالة والتنمية لن يرجع إلى الوراء ويلغي النظام الرئاسي وسينظر الناس أنه في حالة تخبط وكذلك الظروف الدولية لا تسمح له بذلك".
ثانيا : لا أظن أنه سيؤسس حزب لأنه لن يكتسب قاعدة شعبية سوا من قاعدة حزب العدالة والتنمية و لن يخوله هذا الأمر بالنجاح".
وأضاف أثير الشرق: " وسيؤثر فقط بهبوط رصيد حزب العدالة والتنمية ونجاح المعارضة بشرخ الصف واستلامها للحكم والرجوع إلى المربع الأول وهو ما قبل حزب العدالة والتنمية، أما الأقرب للواقع هو العودة للحزب في ظل هذا النظام ولكن بمراجعة الأخطاء وتغيير بعض السياسات".