الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب أول في صفوفه شمال غزة تعرف على أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي قرار مفاجئ من برشلونة بشأن المدرب الجديد عملة البيتكوين تهوي بأكثر من 85% طلاء درج تاريخي في أول دولة غربية بألوان العلم الفلسطيني الدول التابعة لإيران تتصدر قائمة أكثر شعوب العالم بؤسا.. لبنان اولا وسوريا ثانيا واليمن رابعا .. تفاصيل إسرائيل تفرج عن مراسل قناة الجزيرة بعد 12 ساعة من الاعتقال قيادات وطنية وسياسية وإجتماعية في ضيافة عضو مجلس القيادة الرئاسي د عبدالله العليمي أجواء مشحونة بالتوتر تسود حي شميلة بصنعاء عقب مواجهات مسلحة بين مواطنين وميلشيا حوثية منعت صلاة التراويح وإعتقال مقربين من الشيخ صالح طعيمان
أصيب الرئيس السوداني المعزول "عمر البشير"، قبل أيام بجلطة خفيفة، بعد تدهور حالته الصحية والنفسية، إثر الانقلاب الذي قاده الجيش ضده.
وحسب مصدر طبي، تحدث لوكالة "الأناضول"، فإن "البشير"، تلقى العلاج بأحد المستشفيات، قبل إعادته إلى مقر إقامته الجبرية ببيت الضيافة، في الخرطوم.
وأضاف المصدر، وهو أحد المشرفين على علاج "البشير"، أن الحالة الصحية للأخير بعد العلاج من الجلطة "مستقرة الآن" ، لكن حالته النفسية "تتدهور باستمرار".
وتابع المصدر ذاته، الذي اشترط عدم الكشف عن اسمه، أن "البشير" يرفض تناول الطعام وتعاطي الأدوية، وتتم تغذيته على المحاليل الوريدية بالقوة.
والجمعة، أبرزت وسائل إعلام عالمية، أن وكيل النيابة العامة الأعلى المكلف من المجلس العسكري الانتقالي بمكافحة الفساد "معتصم عبدالله محمود"، أمر بالقبض على "البشير"، واستجوابه عاجلا، تمهيدا لتقديمه للمحاكمة.
وحسب المصادر ذاتها، فإن النيابة ستقوم باستجواب "البشير" بدأت تحقيقات في بلاغين، يتهمانه بـ"غسل الأموال" و"حيازة أموال ضخمة دون مسوغ قانوني".
وتضاربت الأنباء حول مكان "البشير"، ففي الوقت الذي ترددت أنباء عن نقله لسجن "كوبر" المركزي (شمالي الخرطوم)، نفت عائلته هذه المعلومات.
وفي 11 أبريل/نيسان الجاري، عزل الجيش السوداني "عمر البشير" من الرئاسة، بعد 3 عقود من حكمه البلاد، على وقع احتجاجات شعبية متواصلة منذ نهاية العام الماضي.
وقال وزير الدفاع السابق "عوض بن عوف"، الذي أعلن عزل الرئيس السابق، إن "البشير" متحفظ عليه في "مكان آمن" دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وبعد الإعلان عن عزل "البشير"، شكل الجيش مجلسا عسكريا انتقاليا، وحدد مدة حكمه بعامين، وأعلن المجلس إعفاء رئيسه "عوض بن عوف"، وإحالته للتقاعد، بسبب الرفض الشعبي له، وخلفه "عبدالفتاح البرهان".
وسبق للمجلس العسكري الانتقالي، أن قال إنه لن يسلم "البشير"، المطلوب بمذكرتي توقيف من المحكمة الجنائية الدولية إلى "الخارج"، وإنه سيتم محاكمته في الداخل.