آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

السر الأعظم في حياة المتزوجين ... لا يعلمه الكثيرون

الخميس 04 إبريل-نيسان 2019 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3806

 

كشفت دراسة استقصائية حديثة أن الأزواج الذين يتصارحون حول مشاكل الصحة النفسية هم الأكثر تمتعا بعلاقات صحية وسعيدة.

وتؤثر مشاكل الصحة النفسية على جزء كبير من سكان العالم، مع احتمال إصابة شخصين من كل ثلاثة أشخاص بمشكلة في الصحة النفسية في مرحلة ما من حياتهم.

ويقول الخبراء إن التحدث إلى صديق أو أحد أفراد الأسرة أو زميل حول مشاكل الصحة النفسية التي يواجهها المرء قد يكون مفيدا لسلامته.

الأمر نفسه ينطبق على الأشخاص الذين تربطهم علاقات، كما هو موضح في تقرير "مؤشر السعادة" الثاني الصادر عن موقع "إي هارموني"، الذي تم إصداره للعام الثاني على التوالي.

وتمت مقابلة أكثر من ألفي أمريكي منخرطين في علاقات وتزيد أعمارهم عن 21 عامًا من أجل هذا التقرير، الذي قامت عليه أحد شركات الأبحاث.

وفقا لنتائج المسح، يتأثر أكثر من أربعة من كل 10 أزواج بمشاكل الصحة النفسية مثل القلق والاكتئاب واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط.

وشعر أربعة من كل خمسة أشخاص منهم بالراحة عند التحدث عن مشاكل الصحة النفسية مع شريكهم، وقد كان لهذا تأثير إيجابي على أكثر من نصف العلاقات.

من ناحية أخرى، كان الأشخاص الذين وجدوا صعوبة في التحدث عن الصحة النفسية مع شركائهم أكثر عرضة للاعتراف بأنهم غير سعداء في علاقاتهم.

ورغم الوصمة التي تحيط الجيل المولود في منتصف عقد التسعينات إلى منتصف عقد الألفينات، والذي يسمى بالجيل "زد"، على اعتبار أنه مهتم بالمظاهر وسطحي أكثر، إلا إن الباحثين وجدوا أنه أكثر انفتاحا فيما يخص الصحة النفسية.