رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟
أكد النائب السابق لرئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا "آتيلجان بايار"، استعداد المعارضين داخل الحزب لتشكيل حزب سياسي جديد، برئاسة رئيس الوزراء السابق "أحمد داود أوغلو" بعد الانتخابات المحلية التي شهدتها تركيا، الأحد الماضي.
وأوضح"بايار"، الذي عمل عضواً بمجلس "العدالة والتنمية" التنفيذي أثناء رئاسة داود أوغلو للحزب، أن مشروع الحزب السياسي الجديد سيعلن برنامجه السياسي في غضون شهر، على أن يتولى "داود أوغلو" رئاسته، وفق لما أوردته صحيفة زمان التركية.
وأعلن "بايار" مشاركته في الحزب الجديد برفقة الوزير السابق "علي باباجان"، والكثير من الشخصيات التي سبق لها العمل تحت إمرة الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" وتتبنى الآن موقفا معارضا له.
واعتبر "بايار" نتائج الانتخابات المحلية الأخيرة بمثابة رسالة بعث بها الشعب إلى العدالة والتنمية، مفادها أنه لن يسمح للحزب أن ينفرد بإدارة البلاد، خاصة بعد خسارة الحزب لرئاسة مدن كبرى، مثل أنقرة وإسطنبول.
وكانت صحيفة "حرييت" التركية قد أفادت، في 22 فبراير/شباط الماضي، أن الرئيس السابق "عبدالله غول" أقنع "علي باباجان" برئاسة الحزب الجديد، باعتباره وجه شاب لم يتعرض لأي استنزاف أو زعزعة لموقعه، في ظلّ الظروف السياسية التي تعرضت لها تركيا في السنوات السابقة.
وسيدعم الحزب الجديد إعادة النظام البرلماني السابق، وسيكون في موقع معارض لـ"أردوغان"، الذي حول الحكم في البلاد إلى النظام الرئاسي، حسب الصحيفة التركية، التي أوردت أن الهدف الرئيسي للحزب هو الإعداد للانتخابات الرئاسية المقبلة (عام 2023) ومنافسة حزب "العدالة والتنمية" بها.
وبحسب النتائج شبه النهائية، فقد حصد "العدالة والتنمية"، أكثر من 44% من الأصوات بالانتخابات المحلية الأخيرة، فيما حصد "تحالف الشعب"، الذي يجمعه بحزب "الحركة القومية" أكثر من 51% من الأصوات، بينما حل حزب الشعب الجمهوري (المعارض) في المرتبة الثانية بـ 30% منفردا و37% متحالفا مع حزب "إيي".