شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
تجدد القتال في مدينة الحديدة (غربي اليمن)، اليوم الإثنين 25 مارس/آذار، بين مسلحي مليشيا الحوثي، والقوات الحكومية، بعد توقف دام نحو 3 أسابيع.
ونقلت ”الأناضول“ عن مصدر حكومي قوله إن معارك عنيفة اندلعت بين القوات الحكومية والحوثيين جنوبي مدينة "الحديدة"، فجر الإثنين، قبل أن تتوقف.
وأوضح، أن القتال دار بالقرب من المطار وفي المدخل الشرقي للمدينة، بعد محاولة الحوثيين التقدم في مواقع القوات الحكومية، دون تفاصيل إضافية.
واتهم المصدر، الحوثيين، بإطلاق قذيفة مدفعية على مدينة حيس، سقطت على حي سكني.
وأضاف، أن القصف أدى إلى مقتل ثلاثة على الفور؛ بينهم طفل يبلغ من العمر ثمانية أعوام، وإصابة آخرين (لم يحدد عددهم) بجروح متفاوتة.
كما اتهم المصدر جماعة الحوثيين بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيّز التنفيذ في 18 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بصورة يومية، ما يسفر عن سقوط ضحايا بين المدنيين.
وكانت آخر معارك بين الطرفين بالحديدة في الثالث من الشهر الجاري.
وسبق أن اتهم الحوثيون، القوات الحكومية، بشكل متكرر، بارتكاب خروقات للهدنة في الحديدة، التي بدأ سريانها بعد 5 أيام من اتفاق ستوكهولم.
وتخضع مدينة "الحديدة" الواقعة على ساحل البحر الأحمر لسيطرة الحوثيين، فيما تفرض القوات الحكومية حصارًا عليها من الجهتين الجنوبية والشرقية منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وفي 13 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، إثر مشاورات جرت في العاصمة السويدية ستوكهولم، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب)، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفًا.
لكن تطبيق الاتفاق يواجه عراقيل بسبب تباين بين الموقّعين عليه في تفسير عدد من بنوده، في حين يتهم كل طرف الآخر بالمماطلة ووضع عراقيل أمام تنفيذ الاتفاق.