مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً
قال رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق "أحمد قايد صالح، إن الجيش "يجب أن يكون مسؤولا عن إيجاد حل للأزمة السياسية التي تشهدها البلاد".
وأضاف "صالح"، في تصريحات نقلها التليفزيون الجزائري، أن الأمر بات يقتضي تدخلا من الجيش، فأي وضع صعب من شأنه أن يستغل من أطراف أجنبية"، على حد قوله.
ودأب "صالح"، خلال الفترة السابقة على إطلاق تصريحات متفاوتة الدلالات، حيث هدد المتظاهرين في البداية بشكل غير مباشر، قبل أن يتراجع ويعلن عن تفهمه لمطالبهم.
ومنذ أيام، تحدثت تقارير أجنبية عن مساع لـ"قايد صالح" في تصدر المشهد السياسي حاليا، وصولا لأن يكون خليفة الرئيس "عبدالعزيز بوتفليقة"، بدعم إماراتي وروسي، لكن الأمر قوبل برفض واضح في باريس وواشنطن، مضيفا أن الأخيرة أرسلت تحذيرات لقائد أركان الجيش بسبب لهجته التهديدية مع المحتجين.
وقبل أيام، أعلن "بوتفليقة" إقالة الحكومة وسحب ترشحه لولاية خامسة وتأجيل انتخابات الرئاسة التي كانت مقررة في 18 أبريل/نيسان المقبل.
لكن المعارضة اعتبرت أن قرارات "بوتفليقة" هي في حقيقتها تمديد لحكمه، والتفاف على الحراك الشعبي الذي يطالب برحيله، واستمرت الاحتجاجات وتصاعدت بعد ذلك.
ومنذ إعلان ترشح "بوتفليقة" في 10 فبراير/شباط الماضي، تشهد البلاد احتجاجات وتظاهرات رافضة، وصلت إلى تهديد أكثر من ألف قاض بمقاطعة الإشراف على الانتخابات.