نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟
أطلق مجموعة من المستثمرين السعوديين واليمنيين، شركتين جديدتين منفصلتين إحداهما للنقل البري - عبارة عن تاكسي وحافلات نقل جماعي - والأخرى لنقل البضائع التجارية والزراعية والصناعية برأسمال أولي يصل إلى مليوني دولار.
وقال مسؤول حكومي في وزارة الصناعة إن المستثمرين اليمينين هم: مجموعة باجرش اليمنية ويحيى الشعوبي وعبد الرحمن الحداد، بينما المستثمران السعوديان، هما بندر العوفي، وأحمد الحربي. وحسب الاتفاق التأسيسي بين الشركاء اليمنيين والسعوديين فإن رجل الأعمال خالد باجرش تم اختياره رئيسا لمجلس إدارة الشركة الجديدة ، وسيتم شراء أسطول من السيارات اليابانية ليتم تحويلها بعد ذلك إلى تاكسي للنقل الداخلي، إضافة إلى شراء أسطول حافلات للنقل الجماعي.
من جانبه قال لـ "الاقتصادية" خالد باجرش رئيس مجلس الشركة الجديدة وعضو مجلس مجموعة باجرش اليمنية إن الشركة ستقدم خدمات للنقل البري في الخطوط الطويلة داخل اليمن والسعودية، إضافة خدمات النقل "التاكسي" وأخرى.
ويسهم المستثمران السعوديان بـنسبة 40 في المائة، بينما نسبة الجانب اليمني 60 في المائة، بتكلفة إجمالية أولية تصل إلى 1.181 مليون دولار وستشغل عمالة تصل في البداية إلى ما يزيد على 300 عامل وموظف تقريبا.
وفي السياق ذاته أطلق مجموعة من المستثمرين السعوديين واليمنيين شركة نقل أخرى خاصة بنقل للمنتجات والبضائع والمعدات الزراعية والصناعية والتجارية، بتكلفة إجمالية تصل إلى مليون دولار، وبتكلفة أولية تأسيسية نصف مليون دولار.
ويمثل الجانب السعودي الذي يمتلك 50 في المائة من الشركة الجديدة أبناء رسام اليشيعي (عبد العزيز ووليد رسام) فيما يمثل الجانب اليمني مجموعة من المستثمرين المغتربين بنسبة 50 في المائة.